شارك تحت هاشتاج #ميلاد_وطن_26سبتمبر .. حملة الكترونية إحياءً للذكرى الـ61 لثورة الـ26 من سبتمبر المجيدة
من جديد آثار اليمن للبيع.. رأس تمثال رائع معروض بـ 75 ألف جنيه!
قضية حقنة اللوكيميا الملوثة.. تعرف على تفاصيل الحكم الذي أعلنته محكمة حوثية اليوم وأسماء المتهمين والعقوبات الصادرة بحقهم
يومان إجازة في مناطق الحوثيين والخدمة المدنية بعدن تعلن غدا اجازة رسمية
منظمات يمنية تقيم معرضاً في فرنسا لفضح جرائم الحوثي
صحيفة مشهورة تكشف سيناريوهات مثيرة على اندلاع حرب عالمية ثالثة في ظل جمود الوضع بين روسيا وأوكرانيا
إداء صدم الغرب في خنادق ودرون وإطارات.. هكذا تعلمت روسيا من أخطائها في أوكرانيا
اشتعال أعنف حرب في المسيرات.. أوكرانيا تهاجم كورسك وروسيا تهاجم أوديسا
تحذيرات طبية عاجلة من تناول المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا ونزلات البرد
تعرف على العلامات الأولى لسرطان العين الأكثر شيوعا
الخبراء العسكريون يقولون: الجيش الذي يخوض معركة ماء ويطمح لتحقيق النصر لابد أن تتوفر فيه عناصر القوة الثلاثة مجتمعة: *العنصر الأول:*
جندي مدرب تدريب عالي ومستمر، أكسبه قوة ولياقة بدنية عالية وشدة وصلابة تمكنه من القدرة على تحمل المشاق والصعوبات التي يواجهها أثناء المعركة، كما أنه تلقى تدريبا عاليا متقنا في فنون استخدام الأسلحة بحيث أصبح محترفا في استخدامها.
العنصر الثاني:
امتلاك الجيش أسلحة حديثة ومتنوعة ومناسبه لظروف المعركة.
العنصر الثالث:
الإعداد المعنوي المسبق للجندي. جميع الخبراء العسكريين متفقون على أن غياب العنصر الثالث عن أي جيش والتي يطلق عليها بالمفهوم العصري ( *المعنويات* ) في غيابها لن تفيد (قوة الجندي البدنية) ولن يفيده (امتلاك أحدث الأسلحة وافتكها) في تحقيق النصر. إضاف خبراء الإستراتيجية العسكرية الذين عاصرو الحرب العالمية الأولى والثانية عنصرا رابعاً يستلزم وجوده لتعزيز قوة الجيش المتطلع لتحقيق النصر وسموها ( *معنويات الأمة* ) واعتبرو هذا العنصر من الأهمية بمكان بحيث لا يقل أهمية عن معنويات الجيش الذي يخوض المعركة، وسنشرح في المقال القادم أهمية المعنويات العالية للمجتمع وأثره في سير المعركة وتحقيق النصر. الى هنا نتوقف وسنتابع الحديث في هذا الموضوع في سلسلة المقالات القادمة ان شاء الله.