قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
كارثة اغتيال الدكتور محمد عبدالملك المتوكل مساء اليوم أكبر من أن يعي نتائجها كثيرون! صحيح أن الكوارث باتت الغذاء اليومي لبلادٍ بكاملها، لكنّ اغتيال رجلٍ بحجم وتأثير وذكاء الدكتور المتوكل هو كارثة بكل المقاييس.
ليس من مهمات كلماتي الحزينة هذه أن تجيب على االتساؤل.. لماذا الإغتيال الآن؟ بقدر أن تشير بل تقرّر أنّ اغتيال الدكتور المتوكل هو :
اغتيالٌ للإعتدال والمنطق السياسي .. والعقل! أي أنّ مقاصد الجريمة هو:
التأكيد على التطرف والدعم للفوضى والترسيخ للجنون!
لن يُعوّض الدكتور المتوكل في المدى المنظور.. ولن يحلّ محلّه أحدٌ في إطار مساره ومسيرته وتجربته. وكلما أوغلت البلاد في الجنون سنتذكّر رجل العقل السياسي والمنطق.. والإعتدال!
يريدون البلاد ساحةً للجنون.. لذلك يقتلون العقلاء!