أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
اليمن هي الدولة الوحيدة في شبه الجزيرة العربية التي وقعت على اتفاقية 1951 للاجئين وبرتوكول عام 1967 التابع لها. وقد بدأت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عملياتها في اليمن عام 1987 و في عام 1992 بدأت بالاستجابة للتدفق الكبير للاجئين الصوماليين. وتواجه اليمن تحديات كبير وفريدة من نوعها مع قضايا اللاجئين، والنزوح الداخلي و الهجرة المختلطة. ويتم منح الصوماليين حق اللجوء منذ الوهلة الأولى لوصولهم، بينما يتوجب على الجنسيات الأخرى الخضوع لإجراءات تحديد وضع اللاجئ الذي تقوم به المفوضية. و في ذات الوقت، تقوم المفوضية بتقديم المساعدات للسكان النازحين في شمال وجنوب البلاد.علما بان اليمن به من المشاكل ما به منها مشكلة النزوح الداخلي والبطالة والصراعات الموجودة في اليمن وغيرها. وفي ذات الوقت، لا تزال اليمن تتلقى تدفقا غير مسبوق من الأشخاص الفارين إلى أراضيها عبر البحر الأحمر والبحر العربي بحثا عن الحماية والسلامة والفرص الاقتصادية. ومع ذلك، ونتيجةً لتدهور الوضع الاقتصادي وانعدام الأمن، أصبح العديد من اليمنيين لا يجدون حتى عملا وقد حل محلهم هذا اللاجئ الصومالي مما اثر على الوضع اليمني وتدهور حال المواطن اليمني .من كل النواحي الاجتماعية و السياسية والأخلاقية والتي يجب أن لا نتغافلها والاهم من هذا وذاك الاقتصادية . وحينما يطالب الرئيس عبد ربه منصور هادي في كلمته التي ألقاها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في 26 سبتمبر إلى الاحتياجات الإنسانية في اليمن لا سيما تلك المتعلقة بالنازحين داخلياً و اللاجئين، داعياً المجتمع الدولي إلى توفير المزيد من الدعم من أجل تلبية هذه الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في البلاد.
وحينما يتعهد المانحون في مؤتمر المانحون بتقديم مبلغ 6.4 مليار دولار لليمن عُقد في العاصمة السعودية الرياض في 4-5 سبتمبر مؤتمر المانحين الخاص باليمن بهدف دعم خطة المرحلة الانتقالية للتنمية والاستقرار في اليمن من 2012 – 2014. أليس اليمن أولى بهذه المطالبات إلا يوفر مثل هذا طلب للنازحين اليمنيين ولا أوضاع اليمن
بشكل عام وليس للمطالبة بوضع اللاجئين الصوماليين لسنا معنين بهم , والاهم أن يعوا المسؤولين بمن فيهم سعادة رئيس الجمهورية بوضع اليمن وحال اليمن في الأولوية حتى يتبنى مثل هذا مساعدات أو معونات من اجل اللاجئين أليس اليمن أولي سيادة الرئيس آمل من سيادتكم النظر بعين الحرص والحب كل الحب لليمن فقط .
أين الحكومة مما يجري أين وزير الاقتصاد ألا يشكل هذا خطر كبيرا ويعتبر تدفق اللاجئين الصوماليين إلى اليمن بهذه الأعداد المخيفة غزو لليمن . أم أن همهم الأوحد هو جمع المعونات من المانحين فقط أما توطين الصوماليين وتأثيراهم على الوضع الاجتماعي والاقتصادي وتركهم يعيثون فسادا في اليمن ولماذا هذا السكوت المطبق من الكل والتجاهل .حيث انه لم تستقبلهم البلدان التي وضعها أوفروا حسن حالا من وضع اليمن أيضا لماذا تتحمل اليمن هذا العبْ ولماذا السكوت من السياسيين والمثقفين والاقتصاديين على هذا وضع.حيث أصبح تدفق اللاجئين يمثل مشكلة، ليس لليمن فحسب، بل إنه أصبح يمثل مصدر قلق إقليمي ودولي، كما أناشد سيادة الرئيس لوضع حل ووضع هذا الموضوع بعين الاعتبار.