إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟ الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م الصومال توافق على اتفاقية دفاع مع مصر بعد معارك طاحنة روسيا تعلن السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا بعد انسحاب بايدن ودعمه لهاريس… الديمقراطيون يجمعون أكبر تبرعات في 2024 نص الإعلان التاريخي لتنحي بايدن من السباق الرئاسي
لم أكن أتوقع هذه النهاية الحزينة لمنتخبنا الوطني بعد هزيمتة من قبل المنتخب القطري بـ 2 مقابل 1 بهذا الشكل المخزي وكنا متفائلين ومساندين للمنتخب بأرواحنا ودمائنا وتشجيعنا ، وما حدث في المباراة الاخيرة لا أستطيع أن أفهمه حتى الآن والذي أدى إلى هذه الخسارة الكبيرة والموجعة لليمن المستظيف ".
وفي الحقيقة قد يكون منتخبنا الوطني بقيادة المدرب ستريشكو تلقى تلك الهزيمة الثانية على أرضة بعد الهزيمة القاسية من قبل المنتخب السعودي والذي لقن منتخبنا بالاربعة وهو مما أدى إلى هذه الخسارة بل وأدت إلى انهيار الروح المعنوية للفريق بشكل مبالغ فيه ، وكان يجب عليهم أن يتماسكوا ويقاوموا الظروف ، ولكن لا أعلم ماذا أصاب اللاعبين وأدى إلى هذه الأهداف القوية على مرماة وكان من المفروض تقديم ما هو أفضل وأحسن".
الشارع اليمني أصيب بنوع من الألم والحسرة والتشنج لأن الهزيمة جاءت ثقيلة جدا" خاصة " وأن اليمن هو من أعد وأستعد لخليجي عشرين ,, ولكن لم يكن يتوقع بأن تكون النتيجة بهذا الشكل وهذا الأداء الباهت رغم التصريحات النارية لمدرب المنتخب الوطني وللقائد النونو قبل بدء المباراة الا أن تلك التصريحات لم تفلح في إنقاذ المنتخب من الهزائم وأدت الى إحداث صدمة مدوية لمتابعي وجماهير كرتنا اليمنية بعد المباراة والتي ظهر فيها منتخبنا بلا شخصية ولا تنظيم فكان مفكك الخطوط وضعيف اللياقة وفاقداً للحماس والعزيمة.
المهم من كل تلك الهزائم التي تلقاها منتخبنا الوطني أن اليمن وبكل فخر وأعتزاز كان قد كسب الأستضافة وخسر المباراة وخيرها في غيرها يا منتخبنا الوطني وصحيح المثل السائد حاليا" " منتخب أبو نقطة " .