شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
الصومال توافق على اتفاقية دفاع مع مصر
بعد معارك طاحنة روسيا تعلن السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا
بعد انسحاب بايدن ودعمه لهاريس… الديمقراطيون يجمعون أكبر تبرعات في 2024
حين تسألنا القدس
ماذا جرى؟
حين يسألنا الطفل
ماذا جرى؟
حين يسألنا الصخر ماذا جرى؟
وتسير الهزائم صوب زحل !!!
هل نجيب بصمت وايماءة؟
أم نقول: الرشيد مضى وارتحل؟؟
هل نقول: العروس التي أبهرت
هكذا هتكت
لا يهم الخجل؟
هل نقول لبغداد : يا واحة
جاءك الموت يوماً..
وفينا (هبل)؟
هل نقول لدجلة واأسفاه
كنت طهراً فصار هواك وحل؟
ما نقول لتاريخ اجيالنا؟
كان فينا غثاء..جبان
أذل؟
ما نقول لفيروز (عنواننا)
في البكاء على القدس
هاقد حصل!!
آه يا أمة العرب
واحسرتاه
لم يعد في القواميس أي جمل!
آه يا أمة العرب
وا نكستاه
كيف نبقى ونبض الحياة..شلل
٭٭٭٭٭
كيف تمضي العروبة في ذلة
وانهزام
وفقر
وعار..مذل؟
٭٭٭٭٭
كيف يا عرب نحيا وفينا العراق
تحت نير احتلال حقير ثمل؟
آه ياأمة الضاد.. واكربتاه!
ما وجودك.. بعد العراق؟
طلل!!؟؟
مابقاؤك بعد انطفاء الشموع؟
بعد دجلة والكرك
ارض الامل؟
آه ياحسرة.. وقع ضرب السيوف
آه يا دمعة
جمرة في المقل!
قدسنا حين غابت وفينا العراق
كان فينا الرجاء بصيص أمل!!
٭٭٭٭٭
قدسنا..الجرح
والهم
والانحناء
ماالمصير
وبغدادنا قد رحل؟
والام الخنوع
وثني الرقاب؟
ونزيف دم الطفل أنَّى نزل؟
٭٭٭٭٭
ديننا صار ارهاب
فعل الذئاب!!
والحديث الى النفس شئ مخل!!
٭٭٭٭٭
أي ذنب جنيناه نحن الشعوب؟
أَي فعل وقول قبيح حصل؟
كي نعيش المذلة في أرضنا ؟
وتهان عروبتنا
ونذل؟
٭٭٭٭٭
أي دين تريدونه مرجعا؟
كي نؤوب
فيرجع ما قد رحل؟
٭٭٭٭٭
يا عراق
ويا قدس
يا مهجتي
ياحنيناً ودفئاً وشوقا
أطل
لا
وربي
وديني
وكل الحياة
لن نعيش مع القهر مهما حصل
لن نعيش مع القهر
مهما حصل