خطوات بسيطة لمنع ارتفاع حرارة هاتفك ...تعرف عليها
كوديرميتوفا وميرتنز تفوزان بلقب زوجي السيدات في بطولة ويمبلدون
تعرف على خريطة التهجير .. هكذا تسعى إسرائيل للسيطرة على 40% من غزة وتقسيمها لمعازل
الجيش السوداني يحقق انتصار استراتيجي في دار فور ويوجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
تقارير أميركية: إسرائيل تسعى لتشكيل تحالف دولي واسع ضد الحوثيين
سفينة حنظلة تتخدى الحصار الإسرائيلي وتنطلق من دولة أوروبية باتجاه غزة وعلى متنها نشطاء دوليون
الصين تعلن دعمها لإعادة الإعمار في اليمن
أفضل شركة طيران في العالم لعام 2025 تزود 54 طائرة من طراز بوينغ 777 بخدمة ستارلينك
بيان عاجل للبنك المركزي في عدن رداً على صك الحوثيين عملة معدنية جديدة
وزارة الصناعة اليمنية تناقش تصدير ثلاث منتجات يمنية الى دول الخليج
حق الولاية ..خارطة استعباد شيطانية
الحديث عن "الولاية" وأحقية "الولاية" ليس إلا خديعة فكرية وعقدية تطارد الشعب اليمني منذ مئات السنين. إنها أشدّ أشكال الاستعباد، بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
رفض هذه الخديعة الضالة، والتحرر منها، لا يكون إلا بهزيمتها عسكريًا، وتحرير الشعب منها فكريًا وثقافيًا وعقديًا.
كل من يقبل بفكرة الحوار مع هذه العقيدة المنحرفة، تحت وهم "الحلّ السياسي"، إنما يقرّ ضمنًا بمبدأ العبودية، أو في الحد الأدنى، يقبل بأن يبقى جزء من الشعب اليمني مستعبدًا لفكر الولاية ومفهومها الضال.
إن الحديث عن "خارطة طريق" في ظل وجود هذه الجماعة، هو تسليم ببقاء ملايين اليمنيين تحت نير الاستعباد الفكري والعقدي.
قضيتنا ليست صراعًا سياسيا تقليديًا، بل قضية تحرر وطني وعقائدي من فكر استعبادي يتدثر بالدين، ويستبيح أموال الناس وأعراضهم باسم "الولاية" و"الحق الإلهي" في حكم البشر.
بل الأخطر من ذلك، أن السماح بانتشار هذا الفكر الضال يمثّل عدوانًا مباشرًا على جوهر عقيدتنا الإسلامية الصحيحة، وتهديدًا لكيان الدين نفسه، بتحويله إلى ملكية خاصة تُنسب إلى سلالة تتقمص صفات العصمة والحق الإلهي، زورًا وبهتانًا، والدين منها براء.
ومن هذا المنطلق، فإننا نحذّر بوضوح من كل المسارات التي تسعى لشرعنة هذا الفكر الاستعبادي، سواء عبر مشاورات مسقط أو غيرها من مشاريع التضليل السياسي.
مشاورات مسقط ليست خارطة سلام، بل خارطة استعباد شيطانية تستهدف الشعب اليمني في عقيدته وكرامته ووجوده.
#سيف_الحاضري الحديث عن "الولاية" وأحقية "الولاية" ليس إلا خديعة فكرية وعقدية تطارد الشعب اليمني منذ مئات السنين. إنها أشدّ أشكال الاستعباد، بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
رفض هذه الخديعة الضالة، والتحرر منها، لا يكون إلا بهزيمتها عسكريًا، وتحرير الشعب منها فكريًا وثقافيًا وعقديًا.
كل من يقبل بفكرة الحوار مع هذه العقيدة المنحرفة، تحت وهم "الحلّ السياسي"، إنما يقرّ ضمنًا بمبدأ العبودية، أو في الحد الأدنى، يقبل بأن يبقى جزء من الشعب اليمني مستعبدًا لفكر الولاية ومفهومها الضال.
إن الحديث عن "خارطة طريق" في ظل وجود هذه الجماعة، هو تسليم ببقاء ملايين اليمنيين تحت نير الاستعباد الفكري والعقدي.
قضيتنا ليست صراعًا سياسيا تقليديًا، بل قضية تحرر وطني وعقائدي من فكر استعبادي يتدثر بالدين، ويستبيح أموال الناس وأعراضهم باسم "الولاية" و"الحق الإلهي" في حكم البشر.
بل الأخطر من ذلك، أن السماح بانتشار هذا الفكر الضال يمثّل عدوانًا مباشرًا على جوهر عقيدتنا الإسلامية الصحيحة، وتهديدًا لكيان الدين نفسه، بتحويله إلى ملكية خاصة تُنسب إلى سلالة تتقمص صفات العصمة والحق الإلهي، زورًا وبهتانًا، والدين منها براء.
ومن هذا المنطلق، فإننا نحذّر بوضوح من كل المسارات التي تسعى لشرعنة هذا الفكر الاستعبادي، سواء عبر مشاورات مسقط أو غيرها من مشاريع التضليل السياسي.
مشاورات مسقط ليست خارطة سلام، بل خارطة استعباد شيطانية تستهدف الشعب اليمني في عقيدته وكرامته ووجوده.