أمهات المختطفين يطلقن دعوة عاجلة بمناسبة حلول رمضان
أسعار صرف الدولار والسعودي في عدن وصنعاء مساء اليوم
هل يزيد الصيام من احتمالات الإصابة بكورونا ..؟والصحة العالمية تكشف الحقيقة هنا
حشد قوات عسكرية ضخمة في الحدود واستعدادات غير مسبوقة وتوتر في الوضع الميداني للمنطقة
صدمة في تركيا بعد هذا القرار الروسي المفاجئ
محكمة كويتية تفجر مفاجئة من العيار الثقيل وتقضي بإلقاء القبض لرئيس الوزراء السابق لهذا السبب
هيئة قناة السويس تعلن شرط الإفراج عن السفينة ومحكمة مصرية تحديد مبلغ التعويضات الواجب سداده
حملة اعتقالات واسعة للمليشيات الحوثية تطال أطباء رفضوا الإلتحاق بجبهات القتال لتعويض الخسائر في جبهات مأرب
تركيا وليبيا تجددان تمسكهما بالإتفاق البحري المثير للجدل والذي أغضب الكثير من الدول
6 أطعمة مهمة وضرورية في رمضان تعطي شعورا طويلاً بالشبع وتفقد الوزن
أحد أهداف الحوثيين من وراء منع تداول العملة النقدية الجديدة، هو اتاحة الفرصة أمام الأمم المتحدة لفرض نشاط مالي مشترك بين الشرعية والحوثيين دون أن يسلم الحوثيين الايرادات التي يحصلون عليها كاملة، بحيث لا يظهر بأن الشرعية وحدها هي من ترسل مرتبات الموظفين في المناطق غير المحررة.
تصرف الحكومة الشرعية مرتبات القضاء والصحة والجامعات والمتقاعدين في مناطق سيطرة الحوثيين، وكانت قد بدأت بالترتيبات لتوفير مرتبات بقية القطاعات منها التابعة للتربية والتعليم، لولا أحداث أغسطس في عدن والتي كان لها دور في تأخير هذه المعالجات.
تسليم الشرعية مرتبات الموظفين في مناطق سيطرة الحوثيين، يسلب الحوثيين جزءا من هيبتهم وسلطتهم ويقلل من قدرتهم على التحكم بالناس، ولهذا يقومون بعمل هذه الفوضى المالية غير آبهين بظروف اليمنيين المعيشية. مثل العصابة التي تسطو على بنك وتهدد الشرطة بقتل الرهائن إذا لم يسمحوا لهم بالهروب بالأموال المسروقة.
يريد مرتزقة إيران في اليمن (الحوثيين) أن يوحدوا عمل البنك المركزي دون أن يسلموا الايرادات في مناطق سيطرتهم كاملة، وهي مبادرة قدمتها الأمم المتحدة ورفضت حينها. بحيث لا تسلم أي مرتبات للموظفين عن طريق الشرعية فقط، بل يظهر بأن المرتبات تسلم بعد تسوية اقتصادية فرضتها الأمم المتحدة وليس الشرعية في الوقت الذي تحتفظ فيه المليشيات بجزء من الإيرادات الضخمة التي تسيطر عليها.
فهل تخضع الحكومة المعترف بها دوليا لهذا الابتزاز؟ وما دور غريفيث في هذه المؤامرة؟!