آخر الاخبار

مليشيا الحوثي تكشف عن إجمالي القتلى والجرحى منذ بدايات الغارات الأمريكية في عهد ترامب عاجل : عقوبات أمريكية على الممول الأول لإمدادات الحرب الحوثية وخنق شبكاتهم في روسيا عاجل: عقوبات أمريكية تستهدف شبكة مرتبطة بالحوثيين حصلت على سلع وأسلحة من روسيا بعشرات ملايين الدولارات بعد ارتفاع مفاجئ لمنسوب مياه البحر الأحمر في الحديدة وعدن ..تحذير رسمي من الجهات المختصة تقرير دولي يكشف عن كميات الغذاء والمشتقات النفطية التي وصلت ميناء الحديدة خلال 60 يوما الماضية تدخل أمريكي للتشويش على نظام التموضع العالمي GPS في البحر الأحمر يربك عشرات السفن التجاربة ويضلل الاحداثيات على مليشيا الحوثي مصادر رسمية...هروب كبار قيادات الحوثيين خارج اليمن مع عائلاتهم وبيع أملاكهم وعقاراتهم .. عاجل الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في العاصمة الماليزية كوالالمبور السعودية تشارك في تطوير وتصنيع مقاتلات الجيل السادس مع ثلاث دول أخرى أعضاء في الكونجرس الأمريكي يقدمون للرئيس ترامب مقترحا حاسما للقضاء على تهديد مليشيا الحوثي .. عاجل

المرأة حول العالم !
بقلم/ حسناء محمد
نشر منذ: 7 سنوات و 3 أسابيع و يوم واحد
الأحد 11 مارس - آذار 2018 08:47 ص
 

قرأت قبل فترة كتاب أجنبي يتحدث عن الزواج في ثقافات الأمم, وبعض العادات الغريبة فيه, وبعض الدياناة التي قامت على مفهوم العلاقة بين المرأة والرجل, أو طريقة ورؤية الرجل للمرأة.

تبين لي في آخر ورقات هذا الكتاب أن ثمة مفهوم يكاد يُبِين بين سابق الزمن وحديثه وكل تلك الاخلافات بين الشعوب ألا وهو النظر للمرأة ككآئن لمتعة الرجل وخدمته وتسخيرها حتى يرى الرجل من خلالها قدرته !

على غير ما تحاول ثقافة اليوم من تغطيته والنداء بحقها, وانصافها, وإن كان ذلك يتصادم مع كثير مما هو الواقع عليه عالميا.

وأكثر ما تطرق له هذا الكتاب هو العلاقة القريبة بين الأنثى وشريكها وكيف أن من تحوز على التاج بينهن هي الأكثر تأثيرا لهذا الجانب واستحواذا على قلب الرجل وعقله من خلال ذلك!

وتعمق بوحشية وصفية وخصوصا للمرأة في أفريقيا! وأسرف في صنع صبغة جسدية تتحول في تلك الشعوب أحيانا إلى آلهة!

ما يهم الآن, هو جانبنا الفكري التطبيقي و التنظيري نحن كأمة مسلمة

خرجت من ظلمة قديمة حثى عليها تراب الجاهلية إلى أرض ذات زرع وماء ..

أعطت لكلٍ حقه وأوضحت ماله وما عليه .. بدون ان يتعدى على الطرف الآخر أو يقهره أو يستعبده.

إنه المنهاج الذي لم يمر على تاريخ البشرية منذ أن خلقت مثله لا في عدله ولا في قوته ولا فيه رحمته ولا دقته.

ومن يحرم عن فهم هذا الدين وطبيقه سواء أكان جهلا أو ضعفا

أو قلة حيلة أو تفويت أو عنادا أو سوء تقدير وظن فإنما يظلم نفسه.

لأنه لا يمكن بشكل ولا بآخر أن يوجد قانون رجحت كفته لحياة عادلة سعيدة صحيحة وصحية مثل ما أقره الله عز وجل الذي خلق البشر ويعلم بمتطلباتهم وما يصلح لهم .

وما إن فرطوا فيه تشتت أمرهم ونكبوا وأهلكتهم الحسرة بعد أن يدركوا ذلك ولو بعد حين .

قالت قدر .. و أقول يومك تبيني

غصبن عن الدنيا يدك في يديني

لا تظلم الوقت وش ذنب الأيام

لا تظلم الحظ لا تظلميني

غديت ما بين الرجا فيك واليأس

هذا يبي مني وهذا يبيني .

طلال الرشيد.

 
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
توفيق السامعي
ماذا تعني حشود تعز العيدية؟!
توفيق السامعي
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
سيف الحاضري
بعد فشل مجلس الثمانيه..هل يعتذر مجلي للرئيس هادي ونائبه
سيف الحاضري
كتابات
همدان العلييقبل الندم
همدان العليي
مصطفى أحمد النعمانالفوضى في تعز
مصطفى أحمد النعمان
د. محمد جميحالحد الآخر
د. محمد جميح
مشاهدة المزيد