أول رد من الحكومة اليمنية على قرار تصنيف كندا مليشيا الحوثي جماعة إرهابية أول رد من الرئيس أردوغان على العمليات العسكرية في سوريا الكويت تقدم منحة مالية لليمن مخصصة ندوة توعوية بمأرب تناقش مخاطر الدخان وآثاره على الإنسان والبيئة . الرئيس الكوري الجنوبي يعلن حالة الطوارئ العسكرية ويتهم المعارضة بـالسيطرة على البرلمان والتعاطف مع كوريا الشمالية مرض الإيدز يتسع بشكل مخيف .. الفتيات يشكلن 70% من المصابين ما مصير محمد صلاح في ليفربول؟ نادي صامت ولاعب ممتعض بسبب رحيله عن مانشستر يونايتد.. فان نيستلروي يشعر بخيبة أمل مع تقدم المعارضة.. النظام السوري يصاب بالصدمة ويلجأ للتجنيد الإجباري في عدة محافظات سورية ناطق التحالف يُكذب قيادي حوثي نشر معلومات مضللة بشأن جثة شقيقه
يخطئ من يستغل انتقادات توجه لبعض تصرفات ضباط أو أفراد في الجيش الوطني للنيل من نائب الرئيس أو النيل من ذوي الشخص المنتقد أو قبيلته على أساس مناطقي.
كما يخطئ من يقول إنه لا ينبغي أن ينتقد الخطأ كي لا يستغل الانتقاد من قبل المغرضين، ويستفيد منه الانقلابيون.
أما فريق المستغلين للانتقادات لتشويه قيادة الجيش أو نائب الرئيس، فهم إنما يكشفون عن غرض غير بريء في نفوسهم، وهم الذين بالفعل يخدمون الانقلابيين بإخراج الانتقاد الموجه لشخص بعينه، ولغرض تصحيح المسار، بإخراج هذا الانتقاد إلى أهداف أخرى لا علاقة لها بالنقد البناء.
وأما من يرى عدم الإشارة للتجاوزات في الوقت الحالي، كي لا يساء لسمعة الجيش، فإن أكبر ما يمكن أن يحافظ على سمعة الجيش هو تخليصه مما يمكن أن يسيء لسمعته، لتفويت الفرصة على المنتقدين.
يكفي الجيش الوطني فخراً أن معظم أفراده يقاتلون لدوافع غير مادية، وأنهم في الجبهات من دون مرتبات، كل ذلك لأن هدفهم كبير، وهو تحرير الوطن من مليشيات الظلام.
سنواصل انتقاد التجاوزات في الشرعية لا لنخدم الانقلابيين، ولكن لنخدم الشرعية نفسها.