آخر الاخبار

بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء واشنطن تتحدث عن اصطياد هدفاً حوثياً إضراب شامل يشل مصانع المياة المعدنية في صنعاء ومصادر مأرب برس تؤكد : إضراب مرتقب لمصانع أخرى دعاية الحوثي فرط صوتية ..تقرير أمريكي ينسف رواية المليشيات:دولة عظمى أرسلت للحوثيين صواريخ كروز مضادة للسفن حملة عسكرية من قوات العمالقة ودفاع شبوة تصل الصعيد لإيقاف حرب قبلية تدور رحاها بين قبائل المقارحة والعوالق كيان موالي للمجلس الانتقال الجنوبي يعلن اعتزامه إنشاء شبكة حوالات موازية للشبكة الموحدة التي أسسها البنك المركزي مركز سعودي عالمي ينجح في إزالة أكثر من 18 مليون محتوى متطرف من «التلغرام» وزير الدفاع السعودي يصل تركيا وأردوغان يعقد معه لقاء مغلقا في المجمع الرئاسي . ملفات الأمن والتعاون المشترك .. تفاصيل الملك سلمان بن عبدالعزيز يصدر توجيهات ملكية بمنح 60 مواطناً ومواطنة بينهم أميرة وقيادات عسكرية ومواطنيين ميدالية الاستحقاق لتبرعهم بالدم

نقيق المحايدين !
بقلم/ م. أحمدالفقيه
نشر منذ: 7 سنوات و 5 أشهر و 22 يوماً
الإثنين 09 يناير-كانون الثاني 2017 12:05 م
المحايدون من أول طلقة للحوافيش، يعرفون أن مواقفهم مخزية، ففرحوا لسقوط عمران نكاية بالمقاومين للحوثي ، وعند سقوط صنعاء أيضا، ثم إقرار بحكم الغالب، والقبول به وإن كانوا الحوثيين.
ليس هذا فحسب، بل استمر النفاق السياسي، باعتراض أي قرارات يكون فيها رد بعض الجميل، لمن يقدمون دماءهم في ميدان استعادة الدولة من أيدي السلالة، وكأنما دورهم أن يحاربوا فقط، أو يموتوا ليأتي المحايدون ليستلموا المناصب، أما كيف يتولون أي منصب، فهذه هي المصيبة المعشعشة في عقول المحايدين.
إن المطلوب من أولئك، هو الإنصاف، ولو لمرة واحدة، أما مسك العصى من المنتصف فهو غير مقبول، بعد أن صارت أهداف الانقلابيين معروفة. 
لأجل المقاومين للحوثي، فلتبقى قوة الحوثي وعفاش، ولأجلهم فليكن هناك اتفاق بطعم الهزيمة، ولأجلهم لانريد للشرعية أن تنتصر على الحوافيش، ومن أجلهم فلتستمر الحرب، على أن يجني هؤلاء الذين يقدمون دماءهم في ميدان استعادة الدولة من أيدي السلالة، ثمن مواقفهم وتضحياتهم، التي دفعوها من أفرادهم وممتلكاتهم نتيجة مواقفهم ضد اختطاف الدولة وسيطرة السلالة وحكم الولي الفقيه.
ولكن مهما كانت مواقفكم، فإن الذين يقدمون دماءهم في ميدان استعادة الدولة من أيدي السلالة، سيظلون أوفياء لأولئك الرجال الذين كان لهم دور في الدفاع عن الوطن، فالسفينة تحمل الجميع، فإما تنجو بنا جميعا أو تغرق بنا جميعا.

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
عبدالرحمن الراشد
هل يتمُّ الانقلاب على بايدن؟
عبدالرحمن الراشد
كتابات
ابو الحسنين محسن معيضمطابخ الحشوش .!!.
ابو الحسنين محسن معيض
مشاهدة المزيد