جماعة الحوثي تقوم بتهريب أسلحتها عبر عشرات المركبات المموهة وتعزز مواقعها على جبهات التماس مع قوات الشرعية بعدة محافظات
قاعدة اسرائيلية في قلب إيران! الموساد يكشف تنفيذ 3 مهمات سرية داخل ايران بالتزامن مع الضربات الجوية
ضربة قاصمة لإيران.. معلومات عن القائد العام للحرس الإيراني الذي اغتالته إسرائيل في قلب طهران؟
أسماء وصور أبرز القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء الذين قتلتهم إسرائيل اليوم
مارب برس يعيد نشر قائمة بكبار القيادات العسكرية الإيرانية الذين يتربعون على مناصب قيادية حساسيه وتم تصفيتهم خلال الساعات الماضية .. عاجل
إحاطة مكررة انشائية للمبعوث الأممي بشأن الوضع في اليمن أمام مجلس الأمن.. ماذا قال؟
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون ومجالها الجوي
ترامب يوجه رسالة لطهران بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران
ماذا قالت السعودية عن الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
جيش الإحتلال الإسرائيلي: 200 طائرة أسقطت أكثر من 330 ذخيرة على نحو 100 هدف في إيران
أننا لا نعرف كيف نعمل معاً في المجال السياسي تحديداً وفى غيره كذلك.. ولهذا اسباب منها
* نفسية..فأي عمل جماعي لابد ان تلازمه الثقة بالنفس والاستعداد لتحمُّل المشاق وتوزيع الموارد بصورة مقبولة ويكون مستحيلاً بين الأشخاص الذين يعانون فقراً في الإحساس بالأمان الذاتي والرغبة الشديدة في الزعامة والسيطرة.. واعتبار أن جلوسهم على مواقع السلطة والسيطرة على مفاتيح التنظيمات التي يشغلونها يشبع غريزة تحقيق الذات.. وهى غريزة لا تقل في سطوتها عن غريزة الطعام والشراب.
*ثقافية..نحن مخلصون لنظرية ابن خلدون عن العصبية كمصدر للقوة والغلبة والتمكن.. أي انتماء الإنسان لطائفة أو فئة أو أسرة أو قبيلة يجعل له الحيثية والمكانة والقوة.
*سياسية وأيديولوجية..فغياب الأطر الصحيحة لتحديد من يحصل على ماذا.. متى وكيف ولماذا؟
فينتهي الأمر بمغالبة بلا ضوابط سابقة.. وإنما اقتلاع شخص لآخر أو شِلة لأخرى.. دون قيم وضوابط حاكمة للجميع تجعلنا مهما اختلفنا نعمل غلى البحث عن الحلول الوسط حتى لا تنفجر التنظيمات والكيانات والتعصبات بما يعود بالسلب على الجميع.. فبدلاً من تقاسم النجاح نتنافس في توزيع الفشل وإلقاء اللوم على الآخرين.
الجنوب بحاجة لأن تلعب دور الوظيفة التربوية بإعطاء القدوة ومع ذلك يظل السؤال:
هل ممكن أن نخرج من دائرة " السباب والتخوين" إلى دائرة "المفكرين والدارسين والباحثين" عن حلول لمشاكلنا؟
وننجح مثل اخرين في مواجهتها وهم ليسوا ملائكة منزّلين من السماء أو كائنات فضائية خيالية.
هم بشر نجحوا في أن يتماسكوا على هدف.. وتحكمهم قواعد مكتوبة ومعلنة أنكروا ذواتهم من أجل الصالح العام.