الشيخ «حَمـيد الأحـمر» يوجه دعوة لـ القبائل في مناطق سيطرة مليشيات الحوثي
قناة إسرائيلية: تل أبيب ألغت مشاركتها في معرض أبوظبي للصناعات العسكرية.. ماهي الاسباب؟
ما انعكاس سياسة إدارة بايدن على نفوذ الإمارات في المنطقة؟
أول مسلم يقود حزباً سياسياً في بريطانيا
التحالف يتحدث عن مكان إنطلاق الصواريخ الباليستية الحوثية
اللواء «العرادة» يترأس اجتماعا أمنياً لقيادة شرطة «مـأرب» وهذا ما تعهد به القائد الجديد لقوات الأمن الخاصة
ماذا قال نائب رئيس الجمهورية في استشهاد العميد عبد الغني شعلان
الرئيس هادي: دماء الشهداء لن تذهب هدرا
مقاومة صنعاء تطالب ”هادي“ بـ”تحرير شامل“ وتحريك الجبهات
اليمن تودع احد رموزها الإعلامية في احد مشافي القاهرة
يعد الصاروخ الباليستي من إمكانات الردع "القوية"، ويمتاز بالقدرة على الوصول الى اهداف بعيدة المدى في أي وقت، وبتكاليف أقل اذا ما قورنت بالطائرات لنفس الغرض.
كما ان له القدرة على حمل انواع مختلفة من الرؤوس الحربية مثل الرؤوس الكيماوية (النووية)، وشديدة الانفجار أي انها السلاح الذي لا يعرف الحدود بين الدول. وتصنف الصواريخ البالستية تبعاً الى المدى.
وأوّل صاروخ يمكن أن يطلق عليه اسم صاروخ باليستي هو صاروخ فاو-2 ( V2 ) المصنّع في ألمانيا "النازية" عن طريق فيرنير فون براون منذ سنة 1938 والذي استعمل خلال الحرب العالمية الثانية ومداه 200 كم تقريباً.
وعند انتهاء الحرب، تسابقت الولايات المتّحدة الأميركية والاتّحاد السوفييتي في صناعة وتطوير الصواريخ البالستية التكتيكية، ابتداء بصواريخ مستلهمة من فاو-2 مثل صاروخ سكود أو ريدستون مروراً بصواريخ أكثر تطوّراً. هذان البلدان كانا الوحيدان المالكان لآخر تكنولوجيا الصواريخ البالستية خلال الحرب الباردة ولا يزالان إلى يومنا هذا.