لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034 بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
يسوؤني أن يرتدي هذا الشتاء زمهريره دونك وكأنك لا تعلمين أن السنوات الثلاث ما خلت من صوتك وأن رنين غضبك ...جنونك ....شهوتك يحيل في داخلي كل الأزمنة ...أودية من سواد فلا أبكي دمعا لأن البكاء موضة غير عصرية ولا أكتب شعرا ..يا ترى أي القصائد تحكيني وحتما لن أهيم كالمجانين ...مازال في عمري متسع لكني أذكرك بين الحين والآخر ...
ثم أعود لأذكرك من جديد ...
لهذا أنا لا أدفن إلا ذكرياتي السخيفة
كموت حلم أوشك أن يتنفس
أو حين كنتِ تبصقين في وجهي مئات المرات
أو ربما _ حسب ما أذكر _ أن أنهض كل صباح فلا أعثر على وجهي في المرآة لأتباهى بحزني أمام الضاحكين وأقول : أنه لولا الألم ما استنهض المكان خاشعا و ملأ قلوبنا دفء الدمع
و لأني أحفر باستمرار
مردما يليق بطيفك العابر
وأشيد النصب ملوحا ...
حتى لا ينسى هدير الوقت
أننا ذات نهار تبادلنا الأمكنة والأماني
فتموء الرياح لغة بالكاد تعطش
لا يفك صريرها إلا خوفي عليك
مازلت أرغبك كما السابق
فأنت كل النساء حين ترتدين جلدك
فأتيه كعادتي بين حلمة متوردة
تطلب النجاة من سعير الظلمة
وبين موج شعرك الذي فيه كانت خارطة ضياعي
أتذكرين
مثلما تركتني ...مازلت
أهوج ..مستبد ...عنيد
وأيضا مثلما تركتني ..مازلت
احُبك