احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
لجأ رجل سعودي إلى مكبّر الصوت في أحد المراكز التجارية في السعودية، ليعلن تطليق زوجته، بالثلاثة، بعد قبولها ورقة "معاكسة" من شاب غريب.
جرت الحادثة حين كان الزوجان يتسوقان برفقة أطفالهما الثلاثة في أحد المراكز التجارية الشهيرة للملابس الرجالية والنسائية.
وبعد دخولهما المركز، ابتعد الرجل عن زوجته لشراء بعض الحاجيات التي تخص الرجال، تاركاً إياها لشراء احتي
اجاتها النسائية. حينها، قام شاب بإعطاء السيدة رقم هاتفه الجوال على ورقة، بغية التعرف عليها. فما كان منها إلا أن أخذت الرقم، ووضعته في حقيبة يدها، دون أن تدري أن زوجها رأى ما جرى من بعيد. وعلى الفور، توجه الزوج إلى السيدة، طالباً رؤية حقيبتها. ولما رفضت، سحب الحقيبة بالقوة، ليجد الورقة التي تحمل رقم الشاب.
حينها، توجه الزوج إلى أمين الصندوق (الكاشير)، ليطلب منه مكبّر الصوت، ليعلو صوته بالقول "أيها الحضور وأيها المتسوقون اسمعوني وأريدكم شهوداً على ما أقول، أنا فلان بن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان فقد طلقتها ثلاثاً وليس لها رجعة بعد اليوم"، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الاثنين 31-12-2007.
بعدها، خرج الرجل من المركز، واستقل سيارته بمفرده، تاركاً زوجته المطلقة وأطفاله بالسوق، في موقف أدهش مئات المتسوقين الذين تابعوا الحادثة