الرئيس السوري أحمد الشرع يصل الأردن والملك عبدالله في استقباله
مأرب برس ينشر أسماء الطلبة الفائزين بمنح التبادل الثقافي إلى المجر والصين
أبرز المسلسلات اليمنية و العربية في رمضان هذا العام
حملة الكترونية لإحياء الذكرى الرابعة لاستشهاد العميد شعلان ورفاقه
احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
مُحَالٌ في مُحَالٍ في مُحَالِ
تَجُرُّ الشَّعبَ نَحوَ الإقْتِتَالِ
مَلايِيْنٌ تَجَمَّعْنَا صُفُوفاً
كَمَا كنَّا بِسَاحَاتِ النِّضَالِ
هَتَفْنَا: أيُّهَا الحَوثِيُّ مَهْلاً
فَلَيسَ هَاهُنَا لِلذُّلِّ وَالِي
ولا لِلفَوضَى في أرْضِي مَكَانا
ولا لِلظُّلْمِ فِيْنَا مِنْ مَجَالِ
مَضَى عَهْدُ الزَّعَامَاتِ وأَضْحَى
كَثَوْبٍ حَالُهُ رَثٌ وبَالِي
رَفَضْنا الذُّلَّ والإرهَابَ كَيْلاَ
يَعُودَ القَهرُ منْ بَعدِ الزَّوَالِ
دَحَرْنَا سَيِّدَ الِإفْسَادِ كُرْهاً
مَعَ كُلَّ البَقَايَا والعِيَالِ
جَنَحْنَا لِلسَّلامِ بِكلِّ صِدْقٍ
وأنْهَينَا التَّطرُّفَ والتَّعَالِي
شِعَارٌ في ضَمَائِرنَا يُنادِي:
أَسَاسُ العَدْلِ نَهْجُ الإعتِدَالِ
سَنَمْضِي في دُرُوبِ المَجْدِ حَتَّى
يَتُوبُ الفجرُ عَنْ جُنحِ اللَّيَالِي
فَلَنْ يبقَى التَّمَرُّدُ مُسْتَبَاحاً
وَلَنْ يَبقَى شَمَالٌ لِلشَّمَالِ
وَلَنْ يَبقَى الشَّتَاتُ عَلى بِلادٍ
حَبَاها اللهُ أَوْصَافَ الكَمَالِ
وَزَادَ الوَصْفَ خيرُ الخَلْقِ مَدْحاً
وعِرْفَاناً وفَخْراً بالرِّجَالِ
سَنَنْسَى مَاضِيَ الجَبرُوتِ حُبَّاً
بِلَمِّ الشَّملِ ، تَجديدِ الوِصَالِ
سَنَنسَى دَعْوَةَ التَّمزيقِ دَرْءَاً
لإِرْهَابِ العَمِيلِ الإنفِصَالِي
فَنَحنُ في رُبُوعِ القَلبِ كُنَّا
وَمَا زِلْنَا بَنِي عَمٍّ وَخَالِ
سَيَبقَى مَوْطِنِي في القَلبِ حَيَّاً
مُشِعَّاً واحِداً حُرًّا وَغَالِي
**
نَظَمْتُ عن هَوَى الحَوْثيِّ نَظْماً
كَتَبْتُ هَاهُنَا عَنْهُ مَقالي
فَحَاءٌ : حَالِمٌ بِالحُكمِ دَوْمَاً
خَيَالٌ في خَيَالٍ في خَيَالِ
وأَمَّا الوَاوُ: وَهْمٌ خَاضَ فيهِ
وزَعْمٌ فَائِضٌ بالإحتِيَالِ
وأمَّا الثَّاءُ: ثاوٍ في غَوَاهُ
ثَرِيٌّ بِالجَهَالَةِ والجِدَالِ
وياءٌ : مِنْ يَتِيْمِ الفِكْرِ ، يَدٌّ
وَمَدٌّ لِلطُّمُوحِ الإحْتِلاَلِي
فَلَسْتَ أَيُّهَا الحَوْثِيُّ إلاَّ
ضَلالٌ في ضَلالٍ في ضَلالِ
وأنتَ فِتنةٌ عُظمَى ، وَبَاءٌ
بِجِسْمِ الدِّينِ، بَلْ دَاءٌ عُضَالِ