الإتحاد يعزز الصدارة بفوز كبير على غريمه الهلال
الجيش الأردني يعلن احباط تهريب كمية من المواد المخدرة عبر طائرة مسيرة
إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
وتأبى الذكريات إلا أن أظل أسير لحظات وجد.. لحظات إشراق.. لحظات توهج مشعة، تقطر مع نسمات هوائها البديع .. خيوط أمل.
ومع تلكم الأمواج الخالدة في الذهن تتلألأ الأوراق بياضاً وتزدان ألحان الذكرى طيباً.
إنها بالفعل تلكم الأجراس التي يلامس صدى صوتها أعماق النفس.. لتتوالد الخواطر الجياشة بالحب؛ قصيدة شعر:
هي..
هي من أحب ولا سواها
هي أنتِ
هي آهتي
هي ينبوع العطاء
لدي
***
ما سرها؟
ما سر همستها الرقيقة..
في خيالي؟
في الدجى..
في الأفق..
في أرجاء جنتنا الفسيحة..؟
في فضاءات السماء؟
يا هل ترى!!؟
هل في دروب العشق..
في الذكرى..
مساحات..
شموع
أمنيات..؟
أم ..
هل بأهداب الزمان المر
للأحباب
بعض
من أريج ..
كدرته الضائقات..
تساؤلات!!؟
إذ أن ما أرجوه
ما أرنو إلى تحقيقه من قربها
لحظة صفا