مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
مليشيا الحوثي تعترف بتدمير محطات البث وأبراج الاتصالات وخدمات الإنترنت في محافظتي صعدة وعمران .. تفاصيل
أظهرت دراسة علمية أمريكية أن الزوج العدواني حاد الطباع والمزاج، قد يدفع بزوجته نحو الإصابة بالاكتئاب.
وقالت معدة الدراسة، الباحثة كريستين بروكس من جامعة ميسوري: "في هذه الدراسة، عدائية وحدة طباع الأزواج ارتبطت بشكل واضح بتزايد أعراض الاكتئاب بين الزوجات."
وأضافت: "كلما تزايدت حدة طباع الزوج وسلوكياته المعادية للمجتمع، كلما ازداد اكتئاب الزوجة."
وفي هذه الدراسة، راقب الباحثون مقطع فيديو مدته 20 دقيقة للحياة اليومية لـ416 زوجاً وزوجة، جرى ترميز الشريط على نوعين من السلوكيات: السلوك المعادي للمجتمع ( anti-social behaviors )، وهي للأشخاص الأنانيين، واللا مبالين،، والثاني للتصرفات العدائية: وهي للغضب والانتقادات اللاذعة والرفض، كما يندرج الصراخ في وجه الزوجة أو مقاطعتها أثناء الحديث، تحت هذا الإطار.
ودُعي المشاركين في الدراسة للإبلاغ عن أعراض اكتئاب بعد مشاهدة الفيديو.
وقالت برولكس إن النتائج تشير إلى أن معاملة الأزواج لزوجاتهم تنعكس بقوة على نفسياتهن، وأن للسلوك العدائي أو الطباع الحادة، تأثير دائم على الزوجين يستمر طيلة فترة الزواج.
وفي المقابل، لم يجد الباحثون أدلة تربط بين سلوكيات الزوجة الحادة وإصابة الزوج بالاكتئاب، بحسب الدراسة، وفي هذا الإطار عقبت برولكس بالقول: "ربما لأنهن أكثر حساسية من الأزواج، عندما يتعلق الأمر بالعنف في الحياة الزوجية."
وتصنف منظمة الصحة العالمية الاكتئاب على أنه رابع أكبر مسبب للانقطاع عن العمل في العالم، وهي ترجح أن يصبح ثاني أكبر مسبب في عام 2020.