العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
عملية نوعية بالعبر.. أخطر عصابات التهريب تقع في قبضة القوات المسلحة
الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
إعلام شائن إعلام قاتل ترفضه كل فطرة سليمة ويهزوا به كل مؤيد للسلمية إعلام علي لأهم له إلا متابعة صفحات الوفيات في المجلات لكي ينتهز علي صالح الفرصة ويظهر في الإعلام معزياٌ لأنهم يدركون بان رئيسهم يعشق الموت ويكره الحياة ليس له وإنما للآخرين كم كان جميل لو تزلف بقايا هذا الإعلام "التوجيه المعنوي للحرس" واقنعوا رئيسهم بان يهني بمناسبة الزفاف او المواليد لكنهم يدركون ان رئيسهم به عقده من النساء ومن الأطفال.
لقد عملا إعلام علي على محو الحقيقة ومسخ الهوية وطمس المصداقية احل الكذب بدل الصدق والغلو بدل الاعتدال والتطرف بدل الوسطية والإرهاب بدل السلم إعلام غش الراعي والرعية إعلام سيطر عليه شله من الملوثين والملوثات سلبوا الإرادة فناصروا الجلاد وجلدوا الضحية فصار خطرهم مثل خطر المخدرات والأمراض المستعصية هم سرطان وايدز يتأذى منهم كل من يراهم شباب يتفلوا على التلفاز وأطفال دون السادسة يتبولون عليه.
لسان حال الجميع ينطق ويقول نصرني إعلام الثورة وقتلني إعلام الدولة وكأنهم يقصدون بأنهم يدفعون رواتب الإعلاميين الذين شاركوا في قتل ابناهم ونساءهم ورغم تغير الحال إلا أن القتلة المأجورين مازالت وجوههم تطل و مازالوا يشاركون في قتل مسيرة الحياة.
فمتى تغيب تلك الوجوه ياوزير الإعلام نحن على يقين بان الشرفاء الذين اطاحوا براس النظام يمتلكون القدرة على أماطت هذا ألاذا عن الطرق.
إطلاله (شعر فواد الحميري)
أنا من تعزّ فما تعــــــزُّ...عـــــزم وإصـــــرار وعـــــزُ
أنا مـــن تعـــزُّ فمـــــن تهــــدد يا علي وتستفــــزُ
أسمعت عن صَبـِرٍ؟أنا صَبــِرٌ. فهـــــل صَبـــِرٌ يُهــــز
اضـرب ودمّـر واقتــــل الأطفال والنســـوان واغــــزُ
جبـل العـروس يظـل عملاقـا وإن نطحتــه عنــــــزُ
أنا مــن تعــزّ وأنت لا (تغلـــى)علـيّ ولا تعـــــــــزّ
فاقصـف يديْ البيضـاءَ بالصـاروخ إنّ القصـفَ عجــزُ
واسمع صدى (وادي الضباب) يصيح في أذنيك:(طُزّ).