إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
سقوط صاروخ على عاصمة الاحتلال تل أبيب من أي جهة كانت وأيا كانت أسبابه ودوافعه أمرا مرحبا به.
ولكن وليعلم الجميع أن سقوط صاروخ أو صواريخ على تل أبيب لا يمكن أن يتحول ذلك الفعل إلى عملية تبييض لجرائم المليشيات ومجازرها المرتكبة في حق الشعب اليمني والسوري والعراقي واللبناني.
نصف مليون يمني قتلتهم مليشيات الحوثي لا يمكن أن نتجاوزه لمجرد قصف تل أبيب بكم صاروخ.
الرئيس القائد صدام حسين حين قصف إسرائيل بـ35 صاروخا .. كيف تعامل معه محور إيران .. هل تناسوا تداعيات الحرب الإيرانية العراقية ووقفوا مع العراق أم ذهبوا إلى التحالف مع إسرائيل وأمريكا ضد العراق ونظام الرئيس صدام حسين.
إذًا لماذا يطلب مننا أن نتناسى جرائم إيران وأذرعها التي قتلت أكثر من 4 ملايين عربي بمن فيهم الفلسطينيون في العراق وسوريا ولبنان.
ولا يمكن أن تكون مواقفنا كما كان موقف إيران وأذرعها ومرتزقتها حين ذهبت إلى التحالف مع إسرائيل والأمريكان ضد العراق.
موقفنا واضح وثابت نحن في حالة حرب مع أذرع إيران في اليمن منذ 20 عاما من أول طلقة للتمرد وحتى اليوم.
أن تذهب لقصف إسرائيل ذلك شأنها ونعلن أنه لمن دواعي سرورنا أن تسقط صواريخ على تل أبيب من أي جهة كانت، المهم أن يكون لتلك الصواريخ فعلها وأثرها وألا تكون لتحسين أوضاع صراع النفوذ الدائر بين إسرائيل وإيران على حساب دمائنا واستقرا واستقلال دولنا.
نحن نواجه أوسخ احتلالين الإسرائيلي والإيراني، وأقذر عدوانا على مر التاريخ.