هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
هل أخبروكم عن عزتكم أين ذهبت؟
هل شرحوا لكم عن جمعكم أين تشتت؟
هل وصلت لكم رسالة فلسطين ؟!
نعم سطرت غزة أحد المدن الفلسطينية أروع البطولات اللتي لم يكن من المتوقع هذا الصمووود الأسطوري والبطولي من شعبها ومقاومتها رغم خذلان كل العالم لها..
لم تكن غزة تنتضر نصراً من أحد بل تحملت على عاتقها حماية معتقد وهوية وثقافة هذه الأمة بأكملها!
لم يقدم للقضية الأولى سوى الإدانة والتصريحات اللتي تهب مع الرياح وكأنهم بذلك قد نصروا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين وغزة العزة ولكنهم غير مدركين لخنوعهم وخضوعهم وخوفهم وضعفهم أمام الصهاينة المغتصبين المحتلين ،ونسوا أنهم شرذمة لايقاتلون إلا في قرى محصنة..
علمتنا غزة الدفاع عن الدين عن الكرامة عن الوطن عن الحرية عن الهوية،
أعادة لنا مجدنا وعزنا
حققت من ينصرالله ينصره رغم ماضحوا به وماسيضحوا به فهذا ثمن لم ولن تدفعه لأجلها فقط بل لأجل الأمة العربية والإسلامية
رغم ذلك العرب والمسلمين لو أستطاعوا أن ينهضوا ويمسحوا الذل من على رؤوسهم لأنتصرت فلسطين ولتحررت الدول العربية قبل ذلك..
لأن فلسطين حرة وباقي العالم محتل.