آخر الاخبار

عدن : نائب وزير التربية يلتقي المديرة القطرية للمجلس النرويجي لمناقشة سبل التعاون المشترك شرطة مأرب تدشن دوري الشهيد عبدالغني شعلان ورفاقه الأبطال انطلاق بطولة الوفاء لمأرب الرياضية بمشاركة 12فريقا للمحافظات غير المحررة. تقرير من جبهات مأرب.. احباط هجمات ومحاولات تسلل حوثية وقوات الجيش ترد على مصادر النيران وتلحق بالمليشيات خسائر في الأرواح والعتاد عدن: وكيل وزارة المالية يحمل وزارة الخدمة المدنية مسؤولية تأخير صرف مرتبات الموظفين النازحين لقاء مع سفراء الإتحاد الأوروبي يبحث دعم الحكومة اليمنية لمواجهة الأزمة الإقتصادية رابط التسجيل في المنح الدراسية المخصصة لليمن من جمهورية الصين محطة استخباراتية للحوثيين في مسقط لتنسيق التواصل مع إيران وتسهيل عمليات التهريب والدعم.. هل سلطنة عمان متورطة؟ خسارة ثقيلة من إيران تُبدد حلم اليمن في كأس آسيا للشباب إيقاف العمل في إعادة تأهيل خط العبر الدولي.. مسلحون أمهلوا الشركة 5 أيام ووجهوا أسلحتهم على العمال

عايض القرني: بشار يعلن انشقاقه وينضم للجيش الحر
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 4 أيام
الأحد 11 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 04:50 م

تابع الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني كثرة الانشقاقات في نظام بشار الأسد، وعلق على ذلك بتغريدة له على صفحته الشخصية بموقع "تويتر".

وقال الشيخ القرني في تغريدته متهكمًا: "أرجو التأكد من هذا الخبر: بشار الأسد يعلن انشقاقه عن النظام وانضمامه للجيش الحر".

وتوالت الانشقاقات خلال الفترة الماضية لعدد من قيادات النظام السوري عن صفوف الأسد، الذي يرى أن المشكلة ليست بينه وبين الشعب؛ لأنه إذا كان جزء كبير من العالم ضده، والشعب ضده - على حد تعبيره - وهو لا يزال في السلطة، فهو في هذه الحالة سيكون بمثابة الرجل الخارق "سوبرمان".

وكان بشار الأسد قد شدد على أن بقاءه في منصبه أو رحيله مسألة لا تتم إلا من خلال صناديق الاقتراع، وذلك في مقابلة مع قناة تلفزيونية روسية بثت اليوم الجمعة.

وقال الأسد في حديث إلى قناة "روسيا اليوم": "أعتقد أن مسألة بقاء الرئيس أو رحيله تعود إلى الشعب، وليست مسألة تتعلق برأي الآخرين، والطريقة الوحيدة تتم من خلال صناديق الاقتراع".

وجاءت هذه الإجابة ردًّا على سؤال عن اعتبار بعض السوريين أن بقاء الأسد أو عدمه في هذه اللحظة لم يعد مهمًّا.

وأضاف بشار: "المسألة لا تتعلق بما نسمعه، بل ما ينجم عن صناديق الاقتراع، وتلك النتائج هي التي تحدد ما إذا كان ينبغي على الرئيس البقاء أو الرحيل.. ببساطة".

وأردف أنه ما زال يتمتع بسلطاته "بموجب الدستور"، مشددًا على أن أي سوري يمكن أن يكون رئيسًا، وهناك العديد من السوريين المؤهلين لهذا المنصب، ولا يمكن ربط البلد بأسره بشخص واحد فقط وبشكل دائم.

من ناحية أخرى، أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها الشديد لإقرار اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعجزها عن مواجهة تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.