هل أصيب نصر الله في تفجيرات البيجر؟ بحضور جميع أعضائه.. مجلس القيادة الرئاسي يعقد اجتماعا استثنائيا لمناقشة تطورات الاوضاع المحلية على كافة المستويات تقرير يكشف كيف انفجرت أجهزة البيجر بعناصر حزب الله مأرب.. اللواء العرادة يكرِّم طالبين من أوائل الجمهورية في اختبارات الثانوية العامة بعد سماح الغرب لأوكرانيا باستخدام صواريخ كروز بعيدة المدى.. هل سيكون هناك رد روسي بتسليح الحوثيين؟.. تقرير الحكومة تصدر تعميماً لكافة المزدوجين وظيفياً الذين يشغلون أكثر من وظيفة إصابة السفير الإيراني في بيروت بإصابات وجروح ونقله الى أحد المستشفيات السعودية تكشف عن تحركات وجهود لبناء أول محطة نووية لإنتاج الطاقة ليفربول جاهز لتحدي ميلان في دوري الأبطال .. القتال لإنتزاع اللقب للمرة السابعة الرئيس مسعود بزشكيان يكشف عن مخطط إيراني يتم تنفيذه في اليمن
شفتوا الكتاب الأخضر حق القذافي والخبيصات اللي فيه ، يتشابه مع نظرة الحوثية نحو النبي عليه الصلاة والسلام والتي تشعرك أنهم لديهم نبي آخر إسمه النبي الأخضر وحاشا لله أن يكون ما يدعوه ويمارسوه يمت بصلة لمحمد رسول الله. لماذا اللون الأخضر ؟
وهل له صلة بالإنسان ؟ بشرة الإنسان لونها أبيض أو أسود أو أحمر أو أصفر أو أسمر. هل عمركم شفتوا إنسان لون بشرته خضراء ؟
أكيد ما فيش. يمكن أن الحوثيين يعتبرون النبي مجرد شجرة لأن اللون الأخضر خاص بالشجر المتعددة من مثمرة وغير مثمرة ، كما ينظرون إليه بنظرة كاذبة لا تتفق إلا مع أغاني بعض الفنانين الكاذبة ، كأغنية فؤاد الكبسي التي تقول الخضر جنوني ، أو أغنية علي عنبه التي تقول أخضر لقيت أخضر مقيل تحت بيت الآنسي. النبي عليه الصلاة والسلام جاء برسالة وأداب
واخلاق وحب وتسامح ، وهؤلاء يصورون أنه مجرد مناسبة للطلاء واللون الأخضر ، وكأن النبي كان تاجر أقمشة لونها أخضر ، أو صاحب أول مصنع في العالم للطلاء الأخضر. محمد رسول الله صلى الله عليه والسلام كان جواد
معطاء يتفقد المساكين ويعطف على الفقير وكان أجود من الريح المرسلة ، وهؤلاء يدعون أنه مجرد مناسبة في السنة يتخذونها لخلس الناس ونهبهم وجمع الجبايات ، وكأن النبي جاء متهبشاً. أليس الجائع والمسكين والموظف المطالب بالراتب ، أحق بهذه المبالغ التي تجمعها من هذا الاختلاس الذي
تمارسه بإسم رسول الله الذي ليس بحاجة لهذا اللون الأخضر ولا الاحتفاليات والأموال التي تسيئ إليه وتتاجر بإسمه وتكشف أنكم أكثر من تسيئون إليه وتحاربون هديه.