شاهد طوفان بشري.. مئات آلاف الفلسطينيين يعودون الى منازلهم شمال غزة كشف تفاصيل المنافسة القوية بين النصر وريال مدريد … من يضم دوران اكتشف سبب حدوث ألم في الرأس من حين لآخر مثل الكهرباء بعد توقف 10 سنوات.. استئناف الرحلات الجوية بين ثالث أكبر مطارات اليمن والقاهرة الصين تحظر الاستيراد من عدة دول بينها عربية وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن تحرك خطير ضد إيران في الأشهر المقبلة.. تفاصيل النازحون يبدأون العودة إلى شمال قطاع غزة وهذا ما حدث الداخلية السورية تعلن ضبط شحنة أسلحة ضخمة مهربة ومصادر تكشف التفاصيل سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره
مليشيا إيران في اليمن تهتف بالموت لأمريكا واسرائيل وتدعو إلى دعم فلسطين والتبرع لها وتقتل الشعب اليمني وتجوعه وتشرده وتهجره وتنهب امواله وتفقره وتزرع الالغام في ارضه وتضربه بالصواريخ وتفجر بيوته.
مليشيا إيران في العراق تتظاهر على الحدود مطالبة بفتح المنافذ للمشاركة في القتال في فلسطين ضد الصهاينة..!!!.
مليشيا إيران في سوريا تقمع الشعب السوري وتلاحقه والجولان محتل من اسرائيل ولا يعنيهم ولا يصرخون بالموت لإسرائيل ولا يطالبون يتظاهرون لفتح الحدود لقتال اسرائيل..!!!.
مليشيا إيران في لبنان لا تهتف بالموت لإسرائيل ولا تتظاهر لفتح الحدود لقتالها لأنهم يشتركون الحدود معها، ويحرسون ومنعون اطلاق الصواريخ عليها ويحمونها بكل ما بقصارى جهودهم وما وجدوا إلا لحمايتها وقمع الشعوب العربية المسلمة.
ما يعني أن مليشيا إيران في اليمن والعراق الحوثي والحشد الشعبي في حال اشتركوا في الحدود مع اسرائيل سيكون حالهم حال حسن زميرة وشبيحة بشار في حماية اسرائيل والدفاع عنها..!!!.
وقبلهم أمهم إيران ووالدهم الخميني كانوا يحشدون متظاهرين على الحدود مع العراق للمطالبة بفتح الطريق أمامهم للقتال في فلسطين ويتذرعون أن صدام حسين يقف في طريقهم، وبعد الغزو الأمريكي للعراق وسقوط نظام صدام، وتسليم واشنطن ادارة البلاد لإيران وأذرعها أصبح الطريق سالك أما إيران ومليشياتها من طهران إلى لبنان مرواً ببغداد ودمشق.
وهكذا تتاجر إيران ومليشياتها في المنطقة العربية بالقضية الفلسطينية وتزايد بها وهي أكثر اجراماً تجاه العرب من اسرائيل التي توفر لها كل الحماية شمال فلسطين وجنوب لبنان وفي الجولان السورية ويشتركون معها في قتل وإبادة الشعوب العربية في اليمن وسوريا والعراق ولبنان.