بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين
تحسن طفيف اليوم في أسعار الصرف في عدن
الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة
لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي
لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي
صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني
شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين
اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب
أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق
اكتشاف نفطي ضخم قد تصل احتياطياته إلى 400 مليون برميل
الأصل أنه من يحمل العلم والمعرفة والنزاهة والسمعة الحسنة تكون له العزة والمكانة فلا إذلال له ولا امتهان إلا في حالة واحده وهي حالة أن يعيش في وسط اجتماعي لا يقدر مثل هذه الصفات -لأن الطيور علي أشكالها تقع-ومن يشذ في سلوكه عن سلوك من حوله يرفض مهما أخلص لمن يعمل معهم فلن يرضي به أحد من أفراد هذا الوسط بل سيشكك في إخلاصه وتوجه له التهم العديدة وهذا هو أستاذنا العميد الدكتور محمد الدرة والذي يعطر مسامع الناس بذكره كل ضباط الشرطة كأستاذ لهم وهذه السمعة لم تشفع له فقد خرج من كلية الشرطة مطرودا بعد أكثر من عشرين عاما من العطاءبتهمة الانتماء إلي تنظيم الأخوان المسلمين ونحن أبناء جامعة تعز بل محا فضة تعز أحببنا هذا الرجل لعلمه وخلقه وتواضعه بل وأحببنا المؤتمر الشعبي العام الذي ينتمي إليه فتركنا انتمائنا السابق وانضممنا إلي المؤتمر تأثرا بشخصه وبعد أن عرف وذاع صيته في هذه المحافظة الثقافية نسمع من وقت لأخر أن الفاسدون يأكلوه حيا بحسب تعبيره في مقالة له نشرت في صحيفة الجمهورية عنوانها(إذا لم تكن فاسدا أكلك الفاسدون) وفيها دلالة علي ما يعانيه نسمع عن افتعال مشاكل كثيرة له من وسط تنظيمه آخرها توجيه التهمة له بالترويج للفكر الحوثي ونكاية به يأخذ مدير مكتبه الأستاذ خالد المداح للتحقيق معه بصحبة ضابط ومجموعة من الجنود أمام أعين جميع الطلاب بل وأمام عينه ولم يشفع للدكتور ولا لمدير مكتبه إخلاصهما وحركتهما الدءوبة مع المؤتمر الشعبي العام آخرها ما قاما به من نشاط اثنا الانتخابات، ولا ننسى زيارات الدكتور لأغلب مديريات المحا فضة ليقنع أن نرشح من يرشحه المؤتمر حتى ولو كان حجر -كما كان يقول- أيها الأستاذ الكريم من تعمل معهم بالفعل أحجار ولو كانوا غير ذالك لسمعنا ردهم علي ما تتهم به، إما غير قيادة تنظيمك فلن يقفوا معك فقد أستعدية الكل وتحمست لتنظيم لا يستحق كل ما تعمله ولو كنت بتنظيم آخر يتناسب مع نظافة فكرك وسريرتك وقلبك ويديك أو مستقلا ستشعر بالأمان فهناك أخوة لك لن يقفوا مكتوفي الأيدي، فكر في الأمر وسنكون معك أينما تذهب وليكن قدوتك وقدوة أمثالك هو الأستاذ النيابي الشجاع صخر الوجيه والذي أراح واستراح.
طالب م/4 كلية الحقوق جامعة تعز