آخر الاخبار

منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب. وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة''

عِمَامَةُ السَيّد
بقلم/ محمد عبدالحكيم الصلوي
نشر منذ: 9 سنوات و 10 أشهر و 29 يوماً
الأحد 14 سبتمبر-أيلول 2014 10:42 ص

يقاتلونَنا من أجْل عِمامة السيد

ينهَبونَنا من أجْل كرامة السيد

فله الحق في ارتكابِ ما يشاء

يزعُم ما يشاء

يقول ما يشاء

ويشتهي ما يشاء

لأنه السيد المزعُوم..

وآيه الله المعصُوم

فهو اﻷمير المُطاع

ولائه فوق المُستطاع

لأجل قدَميه المُقدسة..

يركعُون ويخشعون

وينامون ويصَلون.

من أجل الشعب زوراً يهتفون

وعن مطالبهِ بهتاناً يصرخون

الموتُ لأمريكا

وهم:

من أجل أمريكا ..

يقتلون المُسلمين

ومن أجل إسرائيل ..

يُرعبون المؤمنين.

لأجل عمامته المباركة

قدَسَ الله سرَه

يَستَحلون كل حرام

ولسواها يحرمون كل غرام

دينهم لا إيمان ولا أمان

وجوهُهم أقنعة

كلامُهم نكرة

طُرقهم مظلمة

دعَوتهم مذهبية

سُلالية عِرقية

أولئكَ هم أعدئُنا

أعداء البشرية.

خُصماء الوطن والحرية

لا عَهد لهم ولا ذمة

وأولئك هم الغَدرةُ

القتلةُ الفَجرة . 

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
موسى المقطريترانيم عاشق
موسى المقطري
محمد جمال الدينمهفهف النيران
محمد جمال الدين
عبد الرحمن العشماوياثبتي صنعاء ...
عبد الرحمن العشماوي
محمد عبدالله الحريبيضريح عشق
محمد عبدالله الحريبي
د. محمد الشيعانيإلى صنعاء الشموخ
د. محمد الشيعاني
محمد عبدالله الحريبيبنت الحقل والجامعة
محمد عبدالله الحريبي
مشاهدة المزيد