الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
الأصل أنه من يحمل العلم والمعرفة والنزاهة والسمعة الحسنة تكون له العزة والمكانة فلا إذلال له ولا امتهان إلا في حالة واحده وهي حالة أن يعيش في وسط اجتماعي لا يقدر مثل هذه الصفات -لأن الطيور علي أشكالها تقع-ومن يشذ في سلوكه عن سلوك من حوله يرفض مهما أخلص لمن يعمل معهم فلن يرضي به أحد من أفراد هذا الوسط بل سيشكك في إخلاصه وتوجه له التهم العديدة وهذا هو أستاذنا العميد الدكتور محمد الدرة والذي يعطر مسامع الناس بذكره كل ضباط الشرطة كأستاذ لهم وهذه السمعة لم تشفع له فقد خرج من كلية الشرطة مطرودا بعد أكثر من عشرين عاما من العطاءبتهمة الانتماء إلي تنظيم الأخوان المسلمين ونحن أبناء جامعة تعز بل محا فضة تعز أحببنا هذا الرجل لعلمه وخلقه وتواضعه بل وأحببنا المؤتمر الشعبي العام الذي ينتمي إليه فتركنا انتمائنا السابق وانضممنا إلي المؤتمر تأثرا بشخصه وبعد أن عرف وذاع صيته في هذه المحافظة الثقافية نسمع من وقت لأخر أن الفاسدون يأكلوه حيا بحسب تعبيره في مقالة له نشرت في صحيفة الجمهورية عنوانها(إذا لم تكن فاسدا أكلك الفاسدون) وفيها دلالة علي ما يعانيه نسمع عن افتعال مشاكل كثيرة له من وسط تنظيمه آخرها توجيه التهمة له بالترويج للفكر الحوثي ونكاية به يأخذ مدير مكتبه الأستاذ خالد المداح للتحقيق معه بصحبة ضابط ومجموعة من الجنود أمام أعين جميع الطلاب بل وأمام عينه ولم يشفع للدكتور ولا لمدير مكتبه إخلاصهما وحركتهما الدءوبة مع المؤتمر الشعبي العام آخرها ما قاما به من نشاط اثنا الانتخابات، ولا ننسى زيارات الدكتور لأغلب مديريات المحا فضة ليقنع أن نرشح من يرشحه المؤتمر حتى ولو كان حجر -كما كان يقول- أيها الأستاذ الكريم من تعمل معهم بالفعل أحجار ولو كانوا غير ذالك لسمعنا ردهم علي ما تتهم به، إما غير قيادة تنظيمك فلن يقفوا معك فقد أستعدية الكل وتحمست لتنظيم لا يستحق كل ما تعمله ولو كنت بتنظيم آخر يتناسب مع نظافة فكرك وسريرتك وقلبك ويديك أو مستقلا ستشعر بالأمان فهناك أخوة لك لن يقفوا مكتوفي الأيدي، فكر في الأمر وسنكون معك أينما تذهب وليكن قدوتك وقدوة أمثالك هو الأستاذ النيابي الشجاع صخر الوجيه والذي أراح واستراح.
طالب م/4 كلية الحقوق جامعة تعز