كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟
من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
رواية الجيش الأمريكي حول آخر هجمات الحوثيين وماذا أصابت؟
ريال مدريد يقدم رسميا لاعبه الجديد كيليان مبابي
توضيح هام صادر عن جهاز الأمن القومي بشأن اختطاف عشال وحقيقة استغلال القضية لتفجير الوضع في العاصمة عدن
عاجل.. العليمي يضع الأمريكان أمام مستجدات الوضع الإقتصادي والسياسي في اليمن ويشدد على تنفيذ 3 مسائل مهمة
تظاهرة شعبية جديدة دعما للبنك المركزي في معركته الإقتصادية مع مليشيا الحوثي
فصيل عراقي مسلح يعلن تنفيذ عملية مشتركة مع جماعة الحوثي- بيان
مسئول يمني متحدثا من داخل مبنى الأمم المتحدة: '' اليمن تقف على أعتاب مرحلة خطيرة جدا''
أول عربي يشغل منصب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة
إدارة الحب هو عنوان الدورة العلمية التي شارك فيها أكثر من 300 سيدة وفتاة بمدينة جدة، تجاوزن خلالها الرؤية الكلاسيكية حول الحب، واختزاله في "العلاقات الرومانسية" بين ولد وبنت فقط!
وقد نظم الدورة التي انتهت فعالياتها مؤخرا كلية إدارة الأعمال بجدة، وقدمها المستشار الأسري الدكتور جاسم المطوع، ورئيس قناة "اقرأ" الفضائية؛ بهدف تنمية الحب العائلي وتقويته، ومعالجة أسباب تراجعه، وآليات تغيير سلوكيات الآخرين من خلاله لعمل إيجابي.
وبحسب صحيفة المدينة فقد اشتملت محاور الدورة على أنواع الحب بين الزوجين ودرجاته وبعض الأفكار العملية لزيادة فاعليته، بما يخفف من الخلافات الأسرية.
وذكر الدكتور جاسم المطوع أن أكثر ما يدمر الأسرة هو العصبية والانفعال الزائد داخل البيت، واعتبره السبب الرئيس لهروب الفتيات من البيت، مشيرًا إلى أن الحب هو البديل الطبيعي للسلوكيات المتشنجة، وتكريس حالة الاستقرار الاجتماعي.
ونبه المطوع على ضرورة تجنب بعض الأمثلة الشائعة كـ"الزواج مقبرة الحب"! وقال: إن هذه أمثلة "خاطئة"، مشيرًا إلى أن الحب المتعارف عليه عند الكثير يقتصر على الحب الذي يرتبط بالشكل دون تركيز على الجوهر في الغالب.
وقال: إن عمر هذا الحب الشكلي من الناحية العلمية قصير جدًّا، ولا يتجاوز 3 سنوات، كما أنه يأتي في بدايات مرحلة المراهقة، ثم يعود في سن 40 - 60، إلاّ أن الحب العادي، هو الأضمن والأطول عمرًا في الحياة الزوجية.
وقال المطوع: "حياة بلا حب لا خير فيها"، مشيرًا إلى أن سعادة الإنسان في الحب، وخاصة حب الله ورسوله، والوالدين، والأصدقاء، وحب العلم، والحياة والآخرة، مؤكدًا أن للحب أشكالاً متنوعة، والمهارة تكون في كيفية إدارته.