بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين
تحسن طفيف اليوم في أسعار الصرف في عدن
الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة
لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي
لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي
صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني
شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين
اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب
أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق
اكتشاف نفطي ضخم قد تصل احتياطياته إلى 400 مليون برميل
قضت محكمة جنايات دبي بمعاقبة موظف زرع كاميرا خفية في حمام للسيدات بمبنى وزاري بالحبس ثلاث سنوات.
وأدين الموظف بهتك عرض زميلات له، من خلال تثبيت كاميراتين خفيتين لتصويرهن داخل دورات المياه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الإمارات اليوم" الأربعاء 17-9-2008.
وأشارت إلى أن "الشـرطة عثرت على قرص مدمج بحوزة المتهم (28 عاما)، يحتوي على 162 مقطع فيديو، للموظفات أثناء وجودهن في دورة المياه".
وقال الضابط الشاهد في القضية: إن "موظفة وجدت كاميرا في الحمام أثناء استخدامها المرحاض فنزعتها وأبلغت المسؤولين، وبدأت الشرطة البحث والتحري، لكن لم يتم التوصل إلى الجاني".
وأضاف: "بعد عدة أشهر تلقينا بلاغا ثانيا بوجود كاميرا أخرى في طابق آخر من المكان نفسه، وحامت الشبهات حول موظف، وبتفتيش منزله، عثرت الشرطة على 29 قرصا مدمجا وأجهزة وكاميرات تصوير فيديو، وسلّم المتهم قرصا مدمجا يتعلّق بالواقعة، وبسؤاله أفاد بأنه اشترى كاميرا لاسلكية وركّبها، وكان لديه جهاز استقبال يتلقى من خلاله المشاهد".
وكانت الواقعة أثارت ردود فعل غاضبة بين الموظفات، وتردد أن بعضهن واجهن مشكلات أسرية مع أزواجهن بسبب وجود الكاميرا في حمام الوزارة.