الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
حين استيقظ آدم فوجد حواء بجانبه، انيسة، وجليسة، ومؤازرة، انسلت بألمه وهو نائم، لئلا ينطفئ حبه لها!
وكتب عليها هي حمل ألمه وحبه.
وبداية حياتهما التي صنعا بها التاريخ، كانت اللحظة التي قررا بها أن يأكلان من الشجرة المحرمة عليهما، وهي ذاتها اللحظة البشرية لولادة نازع الخوف والرغبة والهاجس للبقاء والخوف من النهاية.
والساعة الموحشة في تاريخهما، لرحلة الانتقال من الجنة إلى الأرض.
و طريق الكفاح والصبر والتعثر والخطيئة والصقيع والخير واللذة .
ومضى الزمن واكتسب وجه الحياة حمرة الحب، وحمرة الدم.
تحت غطاء السماء الأزرق، ورقابة شديدة، بميثاق غليظ، ينص على أن لكل خطيئة عقابها، وأن لكل إحسان جزاءه.
و أن لكل وعد قيده، ولكل قيد مفتاحه، وأن في عمق البئر قد يلقى بأثمن ما في الكون، وأن على كرسيي من سندس قد يجلس نصف إنسان.
وأن الخير قرار صعب، تطبل عليه العفاريت، ويتقاذفه الموج من كل مكان، وأن آخر سواحله الأمان.
وأن الشر قرار سهل، يُحمل كما تحمل الريح شرار النار فيأكل الأخضر فتظلم.
حتى إذا اشرقت الشمس، لم يعد ثم طريق للعودة إلا طريق الرماد.
وأن القصة كلها في ظل ساعة تشرق عليها ثم تغيب، كتبت أحداثها.
في ضوء مجازي وظلمة مجازية، لأن رؤيتها تتعذر على من لا يرى بروحه، وظلمتها تتعذر على من يرى بها.
وأن الحلم هو وجه الواقع الذي لم نسطع أن نعيشه، ونافذة صغيرة على أرض أخرى.
وأن على اطراف ألسنتنا كلمة تصنع المستحيل أو تميته.
تحيي القلوب أو تقتلها !
وأن الثأر صَنيعة مسبقة للحظة الخروج من الجنة، ليحقق توازن العودة لها.