آخر الاخبار

عاجل : مركز الأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في عشر محافظات يمنية من الأمطار الغزيرة والرياح وقفة تضامنية بمحافظة مأرب تعتبر تجويع المدنيين عمدا جريمة حرب مكتملة الأركان وتوجه رسالة عاجلة للمجتمع الدولي إيران «مضطرة» للرد على اغتيال اسماعيل هنية.. وهذه خياراتها بعد اهانتها أمام العالم الإعلان عن وفاة عيسى حياتو طالبو بتنفيذه في أقرب وقت..‏60 برلمانيا يوجهون طلباً هاماً لرئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب اللواء سلطان العرادة يدعو المنظمات الأممية والدولية الى استيعاب خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها السلطة المحلية ندوة سياسية تعرف بمؤتمر مأرب الجامع وتكشف أهدافه وأبرز مكوناته خسائر مزلزلة للاقتصاد الإسرائيلي بعد 10 أشهر من العدوان على غزة أمير قطر يصل تركيا بشكل عاجل لمناقشة ملفات المنطقة مليشيا الحوثي تدفع بعشرات الأطقم والعربات المصفحة باتجاه محافظة البيضاء.. وقبائل قيفة ترفض مطالب الحوثيين بعد فرضها حصارا مسلحا عليهم

إلى الحبيب( عليه الصلاة والسلام )
بقلم/ السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
نشر منذ: 10 سنوات و 10 أشهر و 3 أيام
السبت 05 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:19 م

شَـــــــــــــوْقِي إليكَ تَبَسُّــــــــمٌ وَبُكَاءُ

والحُبُّ خَــــــوْفٌ، والوِصَالُ رَجَاءُ

والعاِشقُونَ سِوَايَ وَجهك رَكْبُهُمْ

ضَـــــاقَتْ بِه البــيــــداءُ والرَّوْحاءُ

تَتَــــــــزاحَــــمُ العَبراتُ بَيْنَ جُفُوِنهِمْ

يتسَـــــــــــــــابَقُ الآبــــــَاءُ والأَبنــــَاءُ

روحِي فِدَاكَ وما أتيتَ من الهُدَى

أنت الهُدَى، والُّنورُ، أنت الماءُ

لما رأيتك في الحياة تقودني

رُفِعَ الغِطَاءُ وزالتِ الظَّلماءُ

ما للفؤادِ سوى الحبيب يُريحُهُ

فالبُعدُ داءٌ والوصالُ دَواءُ

أنا من أســــــــــار الحب فيك وإنما

قالـــــــــــــواُ تثِيرُ غَرَامـــــــــــَهُ حَوّاءُ

ليت العواذلَ في هواكَ تَقَاسَمُوا

حُبِي لقالوا: ما نَقُـــــــــــــــــولُ هُراءُ

من لا يُحِبُّ ( مُحَمَّداً) فَفُؤَادُهُ

بين الضلوع الصخرة الصــــماءُ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيأُحِبُك ربي..
يحي الصباحي
محمد بن يحيى الزايديكفاك الضيق يا رزح الشدايد
محمد بن يحيى الزايدي
الشاعر محمد محمد عثربأيها الثوار يكفينا غباء.
الشاعر محمد محمد عثرب
عبدالعليم اليوسفيالأمل والطموح
عبدالعليم اليوسفي
محمد بن يحيى الزايديحياة الروح
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد