9 عادات صحية وغذائية سيئة ينبغي تجنبها في رمضان.. تعرف عليها
العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
عملية نوعية بالعبر.. أخطر عصابات التهريب تقع في قبضة القوات المسلحة
الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
يعيد الحوثيون لعب نفس الحيلة كلما تشكل مناخ رافض وساخط تجاههم دوليا او محليا: يلقون بمبادرة ، لا تكلفهم شئ سوى ممارسة الكذب الذي يجيدونه، مبادرة تستهلك غضب ألعالم والناس وتفتح باب وهمي للامل الذي اوصدته ممارسات الجماعات على مدار فترات سابقة. ثم حين يعود الجميع الى العمل على شروط السلام ، يعودون الى مسارهم المرسوم بالوحشية والعنصرية والدم.
مرة اخرى وفي مواجهة غضب العالم الواضح من سلوكهم ، ومن اجل قطع الطريق على مشاورات يحتضنها مجلس التعاون الخليجي يلقى الحوثيون بمبادرة فارغة كل ما تريده هو أن تفرغ موقف العالم وغضبه وتلويحه بمعاقبة الحوثيين ، مبادرة فارغة تفرغ جهود التئام البيت الخليجي ، ومبادرة فارغة تفرغ حضور واحتشاد اطراف وقوى الشعب المختلفة ، ضحايا الحوثين فرادى وجماعات من المتاح والممكن في المشاورات المرتقبة بين القوى اليمنية المختلفة في كل شيء الا حقيقة انتماءها لوطن واحد وكونها جميعا ضحية لتوحش الحوثيين وعنصريتهم .
لدينا أمل ان العالم واشقائنا قد ادركوا حقيقة هذه الجماعة العنصرية المتوحشة ، لكن الاكيد اننا ندرك حقيقة هذه الجماعة وليس لدينا خيار الا التحرك كقوة موحدة ومتماسكة اذا اردنا العيش في وطننا بشرا احرارا و لهم كرامة.
المشاورات فرصة للوصول الى موقف مشترك يوحدنا … ولا اظن اننا في وضع يسمح لنا باضاعة الفرص.