آخر الاخبار

شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن ..

سعودية تتحايل لتطلق نفسها بالجوال
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 11 شهراً و يومين
الخميس 02 ديسمبر-كانون الأول 2010 09:18 ص
 
 

أفسد قاض سعودي في المحكمة العامة في جدة حيلة زوجة أرادت تطليق نفسها بواسطة رسالة نصية عبر الهاتف المحمول حملت عبارة 'طالق، طالق، طالق' بعثتها من هاتف زوجها إلى هاتفها، وحكم القاضي ببطلان الطلاق وعودة الزوجة إلى عصمة زوجها.

وكانت الزوجة تقدمت بدعوى إلى المحكمة أكدت فيها أن زوجها طلقها طلاقا بائنا، وحين استدعى القاضي طرفي القضية وطلب منهما الإدلاء بأقوالهما، أكد الزوج أنه لم يرسل أية رسالة من هذا القبيل إلى جوال زوجته.

وقالت صحيفة 'عكاظ' انه تبين للقاضي لاحقا أن هاتف الزوج الذي أرسلت منه رسالة الطلاق غير مغلق برقم سري، وتنبه إلى إمكانية أن تكون الزوجة هي من أرسلت هذه الرسالة لإدانة زوجها أو التخلص منه.

وتيقن القاضي من ألاعيب الزوجة حين علم أنها لا تزال في عصمة زوجها وتعيش معه في بيته، الأمر الذي يدحض فكرة إتمام الطلاق بواسطة رسالة جوال، وكان بإمكان الزوج التلفظ بالطلاق أمامها مباشرة.

واكتفى القاضي بالحكم ببطلان الطلاق، فيما لم يعزر الزوجة على تلاعبها، وعزا ذلك لسببين، أولهما خشية حصول نتائج عكسية تهدد الاستقرار الأسري داخل البيت، وثانيهما لكون القضية شبهه ليست مبنية على يقين.