الزبيدي يعرض على واشنطن 3 استراتيجيات لهزيمة المليشيات الحوثية
رصد بقعة نفطية في البحر الأحمر تمتد على 220 كلم قبالة السواحل اليمنية
عملية نوعية لأبطال الجيش تقضي على مشرفاً حوثياً وتصيب اثنين من مرافقيه
برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعد يور.. التحضير للموسم الجديد
عواقب خطيرة ووخيمة عند تجاهل أعراض اضطراب الإجهاد الحاد.. تعرف عليها بسرعة
مبابي في «البرنابيو»: حلمي حقيقة .. عقد لمدة خمس سنوات
نادي النصر السعودي يوقع مع الحارس بينتو 4 أعوام مقابل 18 مليون يورو
الأمير محمد بن سلمان يشيد بمستوى العلاقات بين طهران والرياض ويؤكد للرئيس الإيراني على أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات
الذهب يقفز إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بدفعة من آمال خفض الفائدة
اتساع مقلق لاضطرابات حركة الشحن في البحر الأحمر يرفع التكاليف ..تقرير يكشف التفاصيل
تسعى الدراما السورية هذه الأيام للبحث عن حلول تضمن الحد الأدنى من الاستمرار، خاصة أنها كانت عبر السنوات الماضية هي الصناعة السورية الأكثر رواجًا في الوطن العربي، كما أنها تعتبر مصدر الرزق الوحيد لجيش جرار من الممثلين والفنيين؛ لذا فإن أحد الحلول المطروحة لتصوير عدد من الأعمال السورية هو اللجوء إلى الدراما الشامية التي يمكن تصوير مشاهدها في استوديوهات، خاصة تبنى في أي مكان آمن، إضافة إلى التصوير في البيوت الدمشقية القديمة التي تقع في أكثر المناطق أمانًا حتى اليوم.
هكذا، تعتزم شركة "كلاكيت" للإنتاج الفني بناء استديوهات خاصة في بيروت للبدء في تصوير مسلسل "القنوات" والذي كتبه عثمان جحي، فيما يستعد المخرج أحمد إبراهيم لتصوير الجزء الثاني من مسلسله "زمن البرغوث" لمحمد زيد.
فيما يتردد أن المخرج مروان بركات سيباشر تصوير مسلسله قمر الشام للكاتب محمد خير الحلبي فيما سيلعب دوري البطولة فيه كل من: بسام كوسا وديمة قندلفت.
في حين ستكون المفاجأة في عودة أقوى المسلسلات الشامية وأكثرها مشاهدة وهو مسلسل "باب الحارة" للظهور مجدداً.
وكان كاتب العمل مروان قاووق أعلن سابقاً بأنه أبرم اتفاقاً مع الجهة المنتجة لكتابة نص الجزأين السادس والسابع من العمل، وأنه سيتم بإشراف بسام الملا.. وسيعوض عن غياب بعض نجوم العمل بأحداث مشوقة ولاهبة.
لكن مع ذلك، ظلت المعلومة غير مؤكدة لحين صدور تصريحات من المخرج بسام الملا، يجزم فيها أن أمر ظهور جزء سادس من باب الحارة صار محسوماً، وأنه لن يكون هناك تلاعب في عواطف الناس بخصوص الشخصيات التي غابت عن العمل.
أما عن مكان التصوير فيرجح بأن المسلسل الشامي سيتم تصويره في دبي بعد بناء استديوهات خاصة له، حتى وإن كانت مكلفة إنتاجياً، لأن ذلك هو الحل الوحيد ليكون الجمهور على موعد مع جزء جديد من مسلسل الإثارة الذي سبق أن حمله بعض الناشطين مسؤولية قيام الثورة في سوريا نتيجة بثه روح الحماس لدى جمهوره العريض، والتشويق الذي حصل بعد أن ثارت حارة الضبع ضد المحتل الفرنسي وصمدت في وجه حصاره شهوراً طويلة.
فيما يتوقع أن يشهد الجزء السادس حالة إسقاطية لما تشهده عاصمة الأمويين من أحداث على أن يكون أبطال العمل جزءاً من العمل الذي يقوم به ثوار سوريا اليوم في ثورتهم ضد ظلم نظامهم الحاكم.