آخر الاخبار

أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين

قيد النظر
بقلم/ هائل سلام
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 14 يوماً
الإثنين 06 إبريل-نيسان 2015 12:15 م

أتفقنا أو أختلفنا معه، أعجبنا أو لم يعجبنا، الإصلاح هو الحزب الوحيد ،حاليا، الذي هو بمثابة " جسر " يربط جنوب اليمن بشماله، وشرقه بغربه .
وتصفية أو إضعاف حزب هذا وضعه، قد تكون هدفا مشتركا لعديد قوى ، محلية، إقليمية، ودولية، بغية تمرير المخططات المتعلقة بالأقلمة، وتحديدا تلك الخاصة بالإقليمين .
ليس هناك من هدف، يمكن إدراكه، لتواجد مليشيات الحوثي وعلي صالح في عدن ومحافظات الجنوب ، ولما ترتكبه من فظائع هناك، سوى فرض منطق " فك لي أفك لك " ،بمعنى : دعوا لنا الشمال ندع لكم الجنوب !!
موقف الإشتراكي الموارب ، الذي أطلق على نفسه وصف " القوة الموضوعية الثالثة " ، وهو الحزب الذي سبق وان " تفدرل " على أساس إقليمين ، يعضد هذا التفسير . 
هذا، مع ملاحظة أن " زوبعة الحزم " لم تثور، إلا بعد أن تجاوزت مليشيات الحوثي/صالح تلك ، خط حدود ماقبل العام 1990.