تحالف اقتصادي يقوده الوليد بن طلال للاستحواذ على أطول برج في العالم بمدينة جدة 17 وكيلا يعترضون على صرف مرتبات وأجور و نفقات كبار قيادات الدولة بالدولار الأمريكي ويكشفون حقيقة كشوفات الإعاشة عاجل.. تسجيل أدنى قيمة على الإطلاق للعملة اليمنية في مناطق الشرعية ''أسعار الصرف الآن'' بماذا رد الحوثيون على هجوم إسرائيل في الحديدة؟ حزب الرشاد اليمني في مأرب يدعو للاصطفاف خلف مجلس القيادة الرئاسي ودعم قرارات البنك المركزي القلق الأممي.. ماذا قال غوتيريش عن الغارات الإسرائيلية على محافظة الحديدة؟ بيان سعودي عاجل والمالكي يحسم الجدل بشأن حقيقة السماح باختراق أجواء المملكة لضرب اليمن أخطر ثلاثة تصريحات لقادة إسرائيل بعد العدوان على الحديدة.. فماذا قالوا؟ العطل التقني يضرب سلاسل التوريد العالمية خامس هجوم روسي بمسيّرات على كييف ومصادر تكشف التفاصيل
استهلت الكاتبة فيرونيكا مقالها الذي يحمل عنوان "للمال سطوة أقوى من نفوذ القاعدة في اليمن" والمنشور في صحيفة التايمز بالقول إن رئيس الوزراء البريطاني قرر استضافة مؤتمر دولي حول اليمن في نهاية الشهر، وترى الكاتبة أن قرار براون قد يكون أصاب البعض بالدهشة.
وحتي تزيل الدهشة تستعرض الكاتبة تاريخ اليمن الحديث، وكيف أن البريطانيين استعمروها لمدة 128 عاما، وهم بالتالي أدرى بشعابها وبنفسية قبائلها وسبل التأثير عليهم.
ترى الكاتبة أن قبائل اليمن لا تتحدث لغة الأيديولوجيا بل لغة المصالح الإقتصادية، وبالتالي فهي تستبعد أن يكون للقاعدة نفوذ مستديم فيها إذا أمكن تقديم حوافز اقتصادية للقبائل.ومن بين الإجراءات التي تقترحها الكاتبة مثلا أن تخفف الدول العربية الغنية المجاورة قيودها على التأشيرات للمواطنين اليمنيين حتى يحاولوا إيجاد فرص عمل فيها.
ولو جاءت تلك الإجراءات قبل عقد المؤتمر الدولي في لندن فإنها ستساهم في نجاحه، حسب رأي الكاتبة.