صنعاء.. قبائل أرحب تمهل المليشيات ثلاثة أيام لتسليم المتهم بتصفية احد ابنائها
بعد 8 أشهر من التحدي والتصعيد.. لماذا لا تستهدف أمريكا قيادات مليشيات الحوثي؟
محكمة العدل الدولية تغضب الكيان الصهيوني بهذه التصريحات
تصعيد خطير.. الاستخبارات الأمريكية تتحدث عن حصول المليشيات على صواريخ متطورة مضادة للسفن من دولة كبرى والبيت الأبيض يتحرك
نادي النصر يوقع مع أخطبوط البرازيل .. بـ 18 مليون يورو..
مليشيات الحوثي ترتكب جريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في عمران ومواطن شجاع يثأر بعملية بطولية
واتساب تكشف عن ميزة مفاجئة بخصوص الرسائل الصوتية وكيفية التخلص من احراجها
ثلاث مطارات سعوديه تعلن تأثرها بالعطل العالمي في الأنظمة المشغلة
عطل تقني ضرب اليوم مطارات وبنوك ومستشفيات العالم.. فما هو السبب؟
شاهد.. مأرب برس ينشر صورا من الهجوم على تل أبيب وبقايا الطائرة المسيرة التي انفجرت
أثمرت الاعتصامات الشبابية عن هزه سياسيه طالت النظام السياسي والاداري للدولة برمتها الا أن جامعة صنعاء ظلت عصية على التأثر بما يدور في البلد،مع ان الاعتصامات انطلقت واستمرت في محيطها.
وهاهوالفساد مازال يعشعش في ادارة الجامعه دون رقيب او حسيب ، رغم ماحدث ويحدث ومن الشواهد التي يمكن عرضها في هذه التناوله قصتي (مريم وفاطمه)...
مريم..خريجة العام الماضي دور اكتوبر وبتقديرمقبول والمتخرجة بتسع سنوات واتمتها بالعاشره باكتوبر، ماأن اكملت استخراج مؤهلها الا والدرجة الوظيفية بانتظارها في الجامعة بل وفي قسمها الذي تخرجت منه وبتوجيه صريح من رئيس الجامعه بتثبيتها فيما الاول على دفعتها يضل ينتظر سنوات من الجهد والتعب في المعاملات والروتين وفي النهايه لايحصل على حقه في التوظيف ..ويظل ايضا متعاقدون جامعة صنعاء ينتظرون دورهم سنوات طوال.بينما مريم التي لديها من يسندها في كنترول كليتها وفي ادارة الجامعة تأخذ حق غيرهاالذي سوف يظل ينتظر..!!
اما فاطمة فهي ايضا خريجة العام الماضي تتعاقد مع الجامعة هذا العام وفي نفس الشهر الذي تباشر عملها في القسم تحصل على درجة وظيفيه وتتخطى جميع من تعاقدوا قبلها بعدة سنوات ومن درسوها في المعامل ،،كل هذا بسبب انها تربطها قرابه بمسؤول الشؤون المالية بالجامعه.
مريم وفاطمة ليستا الاغيض من فيض من فساد يكشف قدرمعاناة الاوائل والمتعاقدين في الجامعة منذ سنوات طوال تصادر حقوقهم فقط لانهم غير محسوبين على شلة الفساد بجامعة صنعاء.
هذا لمن يسأل لماذا خرج الشباب الى الساحات.. !