توكل كرمان من المكسيك: إيران تستغل القضية الفلسطينية ودمرت عددا من البلدان العربية والعنصرية تتسع في مناطق الحوثيين ظهور أول نجم جديد في كرة القدم ويستعد لتحطيم رقم رونالدو في دوري الأبطال أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية عملاقة تضع تركيا الثانية عالميا بعد الصين.. ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية أول حكم قضائيّ حول جرائم الابتزاز الالكتروني بمحافظة عدن جنوب اليمن في ثانية عملية و هي لأكثر خطورة .. انفجارات جديدة لأجهزة البيجر تهز لبنان عدن: وزير الأوقاف يترأس إجتماعا لمجلس الوزارة ويناقش سير العمل مأرب: ندوة فكربة تدعو إلى إحياء ثورة 26 سبتمبر في كل تفاصيل حياة اليمنيين، وتمجيد شهداءها. صورة: الرئيس العليمي يُقلد شخصية خليجية وسام الوحدة من الدرجة الأولى أجهزة بيجر في لبنان لم تنفجر! لماذا؟ وما المادة الانفجارية المزروعة؟ وكيف لم يتم كشفها؟
قال المحامي الخاص لرغد، الابنة الكبرى للرئيس العراقي السابق صدام حسين انها تنوي نشر مذكرات والدها التي كتبها بخط بيده. وقال المحامي هيثم الهرش ليونايتد برس إنترناشونال ان 'السيدة رغد تبحث حاليا عن شركة عالمية متخصصة في مجال الطباعة والنشر لغايات القيام بعملية طباعة ونشر المذكرات الخاصة بالرئيس صدام حسين والمكتوبة بخط يده'.
وأوضح الهرش أن المذكرات تتكون من عدة أجزاء وتغطي عدة فترات من حياة الرئيس العراقي الراحل.
وقال أن رغد كلفته بالنظر باية عروض تقدم من شركات والتفاوض معها للوصول إلى النتيجة بإبرام العقود القانونية والاتفاقيات الأصولية بما يكفل الحقوق القانونية والمعنوية والأدبية لها ولعائلتها.
ورفض تحديد موعد محدد لصدور المذكرات وقال إن ذلك يعتمد على تحديد وإختيار الشركة التي ستنفذ طباعة المذكرات.
ويذكر انه في اكتوبر من عام 2009 اصدر خليل الدليمي رئيس هيئة الدفاع عن صدام حسين كتابا حمل عنوان (صدام حسين من الزنزانة الامريكية.. هذا ما حصل) قال انه مذكرات الرئيس العراقي.
ويستند الكتاب إلى لقاءات عديدة اجراها الدليمي مع صدام ابان فترة اعتقاله، وتحفظت رغد على الكتاب.
واعدم صدام حسين في الثلاثين من كانون اول/ ديسمبر من عام 2006 من قبل محكمة عراقية بعد ادانته بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وتقيم رغد وابناؤها في الأردن منذ عام 2003 في ضيافة العائلة المالكة الاردنية، ورفضت الحكومة الأردنية عدة مطالب للسلطات العراقية بتسليمها حيث تتهمها بغداد بتمويل 'نشاطات إرهابية'.