الذكاء الاصطناعي يفاجئ أطباء العالم في اكتشاف آلاف الأنواع من الفيروسات هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم مباحثات بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي الريال اليمني يواصل الإنهيار أمام العملات الأجنبية- تعرف على أسعار الصرف
شفتوا الكتاب الأخضر حق القذافي والخبيصات اللي فيه ، يتشابه مع نظرة الحوثية نحو النبي عليه الصلاة والسلام والتي تشعرك أنهم لديهم نبي آخر إسمه النبي الأخضر وحاشا لله أن يكون ما يدعوه ويمارسوه يمت بصلة لمحمد رسول الله. لماذا اللون الأخضر ؟
وهل له صلة بالإنسان ؟ بشرة الإنسان لونها أبيض أو أسود أو أحمر أو أصفر أو أسمر. هل عمركم شفتوا إنسان لون بشرته خضراء ؟
أكيد ما فيش. يمكن أن الحوثيين يعتبرون النبي مجرد شجرة لأن اللون الأخضر خاص بالشجر المتعددة من مثمرة وغير مثمرة ، كما ينظرون إليه بنظرة كاذبة لا تتفق إلا مع أغاني بعض الفنانين الكاذبة ، كأغنية فؤاد الكبسي التي تقول الخضر جنوني ، أو أغنية علي عنبه التي تقول أخضر لقيت أخضر مقيل تحت بيت الآنسي. النبي عليه الصلاة والسلام جاء برسالة وأداب
واخلاق وحب وتسامح ، وهؤلاء يصورون أنه مجرد مناسبة للطلاء واللون الأخضر ، وكأن النبي كان تاجر أقمشة لونها أخضر ، أو صاحب أول مصنع في العالم للطلاء الأخضر. محمد رسول الله صلى الله عليه والسلام كان جواد
معطاء يتفقد المساكين ويعطف على الفقير وكان أجود من الريح المرسلة ، وهؤلاء يدعون أنه مجرد مناسبة في السنة يتخذونها لخلس الناس ونهبهم وجمع الجبايات ، وكأن النبي جاء متهبشاً. أليس الجائع والمسكين والموظف المطالب بالراتب ، أحق بهذه المبالغ التي تجمعها من هذا الاختلاس الذي
تمارسه بإسم رسول الله الذي ليس بحاجة لهذا اللون الأخضر ولا الاحتفاليات والأموال التي تسيئ إليه وتتاجر بإسمه وتكشف أنكم أكثر من تسيئون إليه وتحاربون هديه.