توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟ حمدي منصور لاعب نادي السد بمحافظة مأرب ينتزع ثلاث ميداليات ذهبية ويحقق أعلى النقاط في بطولة الأندية العربية للووشو بالأردن صورة.. هل ظلم الحكم الإماراتي المنتخب السعودي أمام استراليا؟ مع تواصل انهيار العملة.. الرئيس يبحث هاتفيا مع رئيس الحكومة خطة الانقاذ الإقتصادي وتدفق الوقود من مأرب وحضرموت ترامب يرشح أحد الداعمين بقوة لإسرائيل في منصب وزير الخارجية بـ 21 قذيفة مدفعية.. أردوغان يستقبل أمير قطر في أنقرة تفاصيل من لقاء العليمي برئيس أذربيجان إلهام علييف على هامش قمة المناخ 5 من نجوم الكرة اليمنية القدامى يشاركون في خليجي 26 بالكويت ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟ إنهيار مخيف للريال اليمني في عدن صباح اليوم الخميس
يهبط سيف الحاضري كبرشوت في الدائرة (37) في محافظة تعز .. وبطريقة بهلوانية عصية على التقليد يتقدم الرجل الطاعن في الإسفاف كواقي غير قابل للإنفراط .
ليست الدائرة ( 37 ) في بيت حاضر بالطبع وليست تعز منطقة يغيب عنها التعليم ويسودها الجهل .. هذا امر يدركه صاحب محلات الشموع وأخبار اليوم ..
لكن الأمر فيه سر حري بنا إخباركم إياه :
كان سيف الحاضري مجاهدا في افغانستان قبل أن يكمل الصف الرابع الإبتدائي .. وعاد بعدها يحمل نفس المؤهل الى اليوم .. وفي يوم خريفي بديع حزم الرجل حقائبه القديمة وشهادته الثانوية المزورة باتجاه وزارة الخدمة المدنية بحثا عن وظيفة وكانت إفادة كنترول التربية إن شهادته الثانوية مزورة .. لقد انكشف امره وهذا أمر يجب أن يحمل الجميل تجاه من واروا سوأته لأنهم لم يتجهوا به الى السجن بعدها شأنه شأن أي مقترف جريمة تزوير..
لكنه جعل الأمر شخصيا مع محافظ تعز حمود خالد الصوفي وزير الخدمة حينها .. عندما كشف سر "سيف " الذي بذل جهدا حتى يجد له مقعدا في القرن الواحد والعشرين في درجة عمالية تناسب مؤهله نصف الإبتدائي .
انها عقدة الطائفية المقيته التي تجعل من الجهل سلاح لمحاربة محافظة متعلمة .. ومن جنون العظمة عناوين بلهاء لفطائر خبز أصابها العفون ..
سأثبت لكم بأن الرجل يعاني من مشاكل نفسية :
لا يناقش سيف الحاضري ارتفاع أسعار الخبز والأمر راجع لقصة مضحكة .. إذ أن مهنته القديمة " فران " وهذا أمر غير معيب البته .. إنها مهنة شريفة لا تعيب ولا تجعل عاقل يشعر بالخجل ..
غير أن سيف بيت حاضر يتجاهل لأسباب نفسية قضايا الناس حتى يرضي عقله الباطن!!
أكثر من مرة يستخدم الصحافة كأداة لإبتزاز الغير( حافظ معياد رئيس بنك التسليف .. هدفه الآن ) .. والسير بالصحافة كمهنة الى سوق سيئ السمعة والسريرة ..
وقد لاحظتم كيف كان بالأمس يهاجم بابتذال ويحرض على صحفيين مثل نائف حسان وصحيفة الشارع وحقوقيين مثل : أمل الباشا .. وغيرهم كُثر ..
إنها الطائفية التي تأخذ عقول ضالة نحو القاع .. وهي تشعربنشوة نحو التمادي في الغل والكراهية .
أكثر من مرة أقول أن الأمر لا يستحق التفاتة .. لكنه تمادى وواصل مسيرة الأبتذال .. وقد آن له أن يسكت ويكف أذاه عله يعيش ببقية باقية من الحياء ..
أن الدائرة (37) في تعز وليست في بيت حاضر ..
إن الصحافة مهنة شريفة وليست محلات للأبتذال ..
إن الطائفية المقيته تقتل الرجال وتنخر الوطن ..