أصوات انفجارات تهز أحد أحياء العاصمة الأردنية.. والأمن يكشف التفاصيل
تعرف علي علامة شائعة لسرطان الدماغ وغالبا ما يتجاهلها الناس
حادث جديد شرق عدن و انفجارات عنيفة حول سفينة في البحر
المنتخب السعودي في المستوى الثالث لقرعة تصفيات كأس العالم 2026
خطة إسرائيلية لـلإطاحة بالضفة الغربية و.. تسجيل مسرب يفضح التفاصيل
الصليب الأحمر يعلن عن قصف مكتبة في غزة ويكيشف عن 22 ضحية و45 جريحاً
السعودية تعلن عن 2984 مشروعاً لدعم المحتاجين والمتضررين في 99 دولة
حرب العقوبات يشتعل من جديد.. و الولايات المتحدة تفرض عقوبات على 12 م̷ـــِْن رجال الأعمال
وزارة الدفاع والاجهزة الأمنية تدخل خط المواجه والدعم لمركزي عدن وتوجيهات جديدة من البنك المركزي لاستكمال خنق المليشيات اقتصاديا
بعد مقتل أحد مشرفيها.. المليشيات الانقلابية تنفذ حملة اعتقالات واسعة طالت عدداً من الوجهاء في مناطق سيطرتها
سِرُّ معركة شبوة لخّصتهُ اليوم واقعة أو جريمة الدّوس بالأحذية الإماراتية والبيادات المنتصرة على عَلَم الجمهورية اليمنية في قلب عتق!
هل عرفتم الآن السبب الحقيقي للمعركة يا شباب البلاد؟ لاسبب آخر حقيقياً للمعركة في شبوة سوى إسقاط هذا العَلَم ..
عَلَم الجمهورية اليمنية ..
عَلَم اليمن الكبير! لاتَتُوهوا يا شباب أو تتوهّموا سبباً آخر للمعركة!
لقد رأيتم بأُمّ أعينكم!
الذين أحرقوا الجيش الوطني بصواريخهم وهو على مشارف عدن وقبلها ضربوا الجيش مراراً وهو على مشارف صنعاء في نِهْم ، وعلى ذروة جبل العروس في تعز ، وعلى تلال العَبْرِ في حضرموت، هُمْ أنفسهم الذين ضربوا الجيش اليوم في شبوة بعشرات الصواريخ! إنها الإمارات أيها العالم! الإمارات التي تحرق الجيش الوطني بصواريخها منذ سبع سنوات الإمارات التي تضرب اليمن الكبير وتضرب الجمهورية في قلبها!
الإمارات التي تريد تقطيع اليمن وتقسيمه وتمزيقه وتجويعه تغض السعودية طرفها وتتواطأ معها الإمارات التي تحتل جزيرة سقطرى وتتحكم في أبنائها لا أعرف كيف سمح رشاد العليمي بضرب جيشه بصواريخ الإمارات؟ ..
كيف سكت على إهانة عَلَم الجمهورية اليوم والدوس عليه ببيادات الإمارات وأزلامها!
إنّ قيمتك يادكتور رشاد من قيمة عَلَمِك ولذلك ، فإن الإمارات لم تدُس على العَلَم فقط ، بل داست على مجلسك القيادي أيضاً! حزبيو اليمن متشابهون مثل مُعلّبات الصلصة!
السياسي اليمني يُقدّس حزبه وزعيمه وأمينه العام وقريته ودرهمه ورياله ووظيفته لكنه لا يُقدّس عَلَمَ بلاده! السياسي اليمني يُغلّبُ هواه الحزبي بعقل صرصارٍ تائه لاروح صقرٍ مجنّح ، ويسخر درجة التفاهة من على سرير غفلته أو كرسي مقهاه من كل قيمة بينما يحترق الأبطال المغمورون في الميدان دفاعاً عن الجمهورية واليمن الكبير! أقولُها بملء فِي ..
لاحزب لي! حزبي هو اليمن الكبير واستعادة الجمهورية من براثن الإمامة! لن أغيّر جِلْدي حتى لو نزعوه عن لحمي!