آخر الاخبار

بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة.. مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين . أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني

طوبى لكم يا أيها الغرباء ..
بقلم/ هايل علي المذابي
نشر منذ: 13 سنة و أسبوع و 6 أيام
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 04:36 م

تعب الطريق من السفر

تعب الحذاء..

تعب الوطن

وتعبت أنت بلا وطن

طوبى لكم يا أيها الغرباء

قال الطريق :

فلنسترح يا صاحب القدمين

قد أنهكتني رحلتك

وظمِئتُ يا هذا الحذاء ...

قال الحذاء :

لا وقت للغرباء حتى يستريحوا

لا وقت للتفكير

سيحل ليلٌ

واللصوص وراءنا

وإن استرحتُ

أنا وأنت وصاحبي

سرقوا الوطن ...

قال الوطن :

الليل جنّ

والأرضُ مُذئبةٌ هنا

والشهرُ أولهُ ولا قمرٌ يضيء طريقنا

ولا نجوم...نهتدي بضيائهنّ

فأشعلوا ناراً..

تؤانسنا..

وتدفئنا..

وتضيء مسلكنا..

وتطرد عننا شر اللصوص مع الذئاب ...

وطني ...

النار تسكن مهجتي

فلا تخف...

من الظلام أو اللصوص أو الذئاب

أنا والحذاء مع الطريق

طوع أمرك يا وطن ..

أتُراكَ جُعت ..؟

أو ما ظمئت ..!؟

أتريدُ ماء ..!؟

فلنسترح ..

إليك بعض الخبز من تنور أمي

إليك بعض الحبِّ

وطني يَحِنُّ إليكَ يا وطني

وأهل مدينتي غرباء ينتظروك ...!!

طوبى لكم يا أيها الغرباء ...

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد جمال الدينالحب الأبدي
محمد جمال الدين
د.عبدالمنعم الشيبانيجواب القرى
د.عبدالمنعم الشيباني
د.عبدالمنعم الشيبانيعروس المعبد
د.عبدالمنعم الشيباني
هائل سعيد الصرميلا إثم يمنعني الرجاءَ
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد