تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
كشف تقرير اخباري أن 50 بالمئة من النساء الجزائريات في سن الزواج عازبات ، فيما بلغ عدد النساء في سن الانجاب 9 ملايين امرأة.
وقال رئيس مصلحة أمراض النساء والولادة في مستشفى القبة بالعاصمة الجزائر مراد در?يني إن "التأخر في استكمال نصف الدين(الزواج) لدى الشباب أدى إلى لجوء أغلبيتهن لاستعمال مختلف وسائل منع الحمل أثناء عمليات الاتصال الجنسي".
ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية الصادرة اليوم الخميس عن در?يني قوله إنه "لا يجب تغطية الشمس بالغربال" ، مؤكدا ان "المجتمع يعاني من العزوبية والعنوسة وسط الفتيان والفتيات وغالبية هؤلاء يلجأون إلى الاستعانة بوسائل منع الحمل المتداولة في السوق، ولا سيما الحبوب التي هي الأكثر رواجا عند النساء، والواقيات بالنسبة للرجال".
وأوضح أنه "لا يوجد ما يبرر عدم تمكين العازبات من هذه الوسائل"، وأنه شخصيا لم يرفض في أي يوم من الأيام ذلك، مبررا ذلك بـ"خصوصية الحياة الجنسية للفتيات العازبات والتي باتت نتيجة حتمية للتحولات التي يشهدها المجتمع، مما جعل الاعتماد على حبوب منع الحمل أمر مفروغ منه".
واقترح در?يني توفير حبوب منع الحمل المخصصة للطوارئ على مستوى المؤسسات والمراكز الصحية العمومية وتستفيد منه النساء المتزوجات والعازبات على حد السواء، والتي أصبحت حكرا على الصيدليات فقط وذلك لأسباب غير معروفة.
ونبه إلى التغيرات التي عرفها المجتمع الجزائري في السنوات الأخيرة، والذي عرف ارتفاعا في متوسط سن الزواج عند الفتاة منتقلا من 22 إلى 32 عاما موضحا أن 50 بالمئة منهن عازبات، وكثيرات منهن لهن حياة جنسية خاصة وفي حاجة إلى تعاطي حبوب منع الحمل.