حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
من الطرائف التي ذكرها الدكتور يوسف القرضاوي أنه كان في قريته يقيم الدروس في المسجد لتعليم أهل القرية أمور دينهم، وكان قد اختلف مع بعض العلماء حول لمس الرجل للمرأة وهو متوضئ وكيفية اللمس ونوعية المرأة الملموسة.
وشاع هذا الفقه الجديد الذي تحدث به يوسف القرضاوي في القرية حتى بين نسائها، لا سيما أن لمس المرأة ونقضها لوضوء الرجل كثيرًا ما كان يحدث مشكلة بين الرجال وزوجاتهم، وخصوصًا في فصل الشتاء، عندما يجيء الرجل من الحقل، ويذهب إلى المسجد، ويتوضأ لصلاة المغرب، ويعود لبيته للعَشاء كالعادة، وأثناء تقديم الطعام قد تلامس المرأة يد زوجها خطأ، وهنا يغضب الرجل ويثور على امرأته التي أضاعت وضوءه، ويشب حريق في البيت بسبب هذا الأمر.
وذات يوم كاد شجار أن يحدث بين رجل وزوجته بسبب هذا اللمس الخطأ، وما كاد يصرخ في زوجته حتى قالت له: هون عليك، صل على مذهب الشيخ يوسف! وظنت المرأة أن الشيخ يوسف قد استحدث مذهبًا جديدًا دون أن تدرك أن ذلك مذهب الإمام أبي حنيفة وأصحابه، بل هو مذهب الإمام مالك وأحمد فيمن لمس بغير شهوة.