اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار غداة وعود بن مبارك بصرف رواتبهم قبل رواتب المسئولين.. المعلمون في تعز يخرجون في تظاهرة حاشدة
تمتلك إسرائيل خمسة موانئ مطلة على البحر الأبيض المتوسط، اقرب ميناء "حيفاء" يبعد عن الحدود البناية ومواقع حزب الله قرابة 40 كلم.
تستورد إسرائيل معظم احتياجاتها العسكرية والاقتصادية عبر هذه الموانيء.
وكلها تقع ضمن مرمى نيران وصواريخ ومسيرات حزب الله اللبناني.
ومع ذلك لم توجه إيران حزب الله بإطلاق طلقه على موانئ إسرائيل، وترفض اي أعراض للسفن التي تتدفق على موانئ إسرائيل من كل بلدان العالم.
لماذا تصر إيران على استخدام شيعة شوارع اليمن الحوثية لاستهداف السفن ومنع وصولها الى إسرائيل وهي سفن تذهب لميناء إيلات على البحر الأحمر فقط.
. في حين ترفض اي اعتراض للسفن الدولية التي تغذي خمس موانئ تقع على البحر الابيض وتقع عسكريا تحت رحمة نيران حزب الله.ومع ذلك تصر على تسهيل وصولها لإسرائيل.
هل فهمتم الآن كيف تحرك إيران قطعانها في اماكن وتقوم بتنويمها في أماكن اخرى.
ايقاف السفن عن طريق البحر الأحمر انتصار لغزة ، في حين تسهيل وصول السفن الى غالبية مواني إسرائيل ليس دعما لإسرائيل.
في مقاييس النصر والدعم يفترض ايقاف ومنع السفن الواصله الى مواني البحر الأبيض، لكن التحرك الإيراني الذي جاء عن طريق مليشيا الحوثي يؤكد الحديث عن استغلال إيران لملف غزة والتلاعب به لاهدافها الخاصة.
السؤال هنا هل تسعى ايران لتوسيع دائرة الصراع جنوب البحر الاحمر ، ومحاولة ايقاف شبه كلى لحركة الملاحة الدولية. هنا ستكون دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية من سيدفع فواتير باهظة من الخسائر المادية.