آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

ألوان العرب
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 13 سنة و 11 شهراً و يوم واحد
الجمعة 08 إبريل-نيسان 2011 04:27 م

إِذَا أَضْرَمَ الْبُؤْسُ فِيْهِ اللَّهَبْ وَسَالَتْ دِمَاءُ الشَّبَابِ الْعَرَبْ فِإِنَّ الْجَمَاهِيْرَ ذَاتَ الْحُشُوْدِ تُرَحِّلُ حُكَّامَهَا بِالْغَضَبْ

***

صَبَرْنَا عَلَى قَوْلِ : أَعْدَائِنَا

وَقُلْنَا بِكُمْ سَيَكُوْنُ الْغَلَبْ

وَقُلْنَا غَدَاً يَسْقُطُ الْإِحْتِلَالُ وَيَحْيَا بِنَا الْوَطَنُ الْمُسْتَلَبْ فَكَيْفَ أَفَقْنَا عَلَى بُغْضِكُمْ ؟ وَنِمْتُمْ عَلَى نِفْطِنَا وَالذَّهَبْ وَأَضْحَى الْعِدَى بِبَيَاضِ الْبِحَارِ ؟ وَضِقْتَ بِنَا يَا ظَلَامَ الْقِرَبْ ؟

***

صَبَرْنَا عَلَيْكُمْ ، عَلَى عَسْفِكُمْ

عَلَى مَنْ كَسَبْتُمْ لَهُ ، وَاكتَسَبْ

وَعَاشَ ، عَلَى زَهْوِ حُكْمِ الْحَرِيْرْ عُرَاةُ احْتِكَامِ الْأَسَى وَالتَّعَبْ وَلِلصَّبْرِ ، فَوْقَ احْتِمَالِ السِّنِيْـ ـنَ ، وَفَوْقَ احْتِمَالِ الطَّوَى وَالجََرَبْ

***

أَنَفْنَى ، وَأَنْتَمُ عَلَى عِزِّنَا ، ؟ وَتُغْرِيْ بِنَا سَوْءَةُ الْمُنْقَلَبْ ؟ وَتَحْيَوْنَ فِيْ عِزَّةٍ ، بَيْنَمُا هُنَا نَكْتَويِ بِظَلَامِ النُّوَبْ ؟ كَذَلِكَ قَالَ عُلُوْجُ الْفَسَادِ فَمَا رَدُّ أَلْوَانِنَا الْمُنْتَدَبْ

***

 

أَلَا فَارْحَلُوْ عَنْ (دِيَارِ الَّذِين) أَضَاؤُوْا لِكُمْ فِيْ ظَلَامِ الْحِقَبْ وَصَارَ الضِّيَاءُ ظَلَامَاً بِكُمْ وَصَاغَ وُجُوْهَ الْأَسَى وَانْكَتَبْ لِإَ لَّمْ تَقُمْ بِسَلَامِ الرَّحِيْلِ حَكُوْمَاتُ مَنْ أَفْسَدُوْا كَالْعَطَبْ تَرَ الْيَوْمَ قَبْلَ غَدٍ ، فَالنَّدَى لَهِيْبٌ وَلِلْمَاءِ مَا لِلنَّضَبْ وَلِلْوَرْدِ ، يَا (ثَوْرَةَ اليَاسَمِيْن) بَوَجْهِ الْخَنَاجِرِ مَا لِلْحَطَبْ

***

فَلَا غَضَبُ الشَّعْبِ يُعْفَيِ ، وَلَا

دَمَقْرَطَةُ الْحَاكِمِيْنَ تَهَبْ

هُنَا كُلَّ شَيْئٍ ، تَشَظَّى ، هُنَا

كُلُّ شَيْئٍ تَلَظَّى ، وَلَظَّى وَهَبْ

***

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عمر عبد الله الدعيسروح و دم...
عمر عبد الله الدعيس
د/ عبد العزيز المقالحفي رثاء شهداء الجمعة الدامية
د/ عبد العزيز المقالح
محمد احمد الشقاعبيني وبين العسكر
محمد احمد الشقاع
عبد الله عزام الحارثيثورة الشعب
عبد الله عزام الحارثي
مشاهدة المزيد