آخر الاخبار

مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد إعلان ترامب يهز الأسواق.. والبيتكوين يمحو مكاسبه وسط تقلبات عنيفة بدا الرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ

بردّونية أخرى ولكن …
بقلم/ إبراهيم النجمي
نشر منذ: 13 سنة
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 02:13 ص

هذي القصور الشامخات إزائي

دنيا من اللذات والإغراءِ

طالعتها فعجبتُ كيف لناظري

أن يدخل الجنات دون عناءِ

برزتْ على كل التي من حولها

فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ

وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ

فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ

ما أسوأ الكلمات في تبجيلها

إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ

أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها

من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟

الساكنون وفي النعيم حياتهم

اللاهثون على الريال النائي

العابثون بكل ما قد جاءهم

والراكعون لجيفة الأهواءِ

يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ

معروفةٍ باللغو والإغواءِ

السارقون من الجياع جسومهم

والمانحون المال للأعداءِ

الآخذون من الخراب عقولهم

والجاعلون الدال في الأسماءِ

هم يُعرفون بأنهم ساداتنا

ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ

لا لا أريد بأن تكون قصائدي

جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ

كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ

وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
إسماعيل علي القبلانيعام جديد يحترق
إسماعيل علي القبلاني
محمود عبدالواحديا موت ......
محمود عبدالواحد
عبدالرحمن القمع العولقيهل رأى القاسمْ سكارى مثلنا
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد