هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
كورونا يصول ويجول في صنعاء مثل أطقم الحوثيين، ولكن بدون صرخة ولا ميكروفون.. باستثناء صرخات الضحايا وأهاليهم غير المسموعة.
الإصابات بالمئات، والوفيات بالعشرات، بحسب المعلومات التي تتوالى يوميا من صنعاء، من مواطنين وأطباء.
أعداد كبيرة من المواطنين تموت، وعدد من الأطباء والكادر الطبي أيضاً، وكل هذا في ظل تكتم الحوثيين وقمعهم لأي صوت يفصح بشيء من الحقيقة.
لكنْ، إذا أستطاع الحوثيون إسكات الناس وإيقاف الحقيقة لبعض الوقت في زنازينهم، من سيُسكِت الموت المتصاعد ويوقِف القبور المتزايدة؟
بالتأكيد، ليس أمثال هؤلاء تجار الموت ومرتزقة الأوبئة وعشاق القبور.
هذه مجرد صورة واحدة من صور القبور المنفتحة لضحايا كورونا في صنعاء التي لم يعترف الحوثيون منذ بداية جائحة كورونا سوى بحالتي وفاة فيها.
فهل كل هذه القبور في هذه الصورة وحدها للمصاب الصومالي والمصاب القادم من الشيخ عثمان؟!
قلوبنا معكم يا أهلنا وناسنا في صنعاء.