إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
من أين أبدا... يصبح الكاتب حيراً عندما يكتب عن مدينة مثل رداع لأنها بكل بساطه خارج نطاق الدولة ليس ذلك لأنها استعصت هي وأهلها على الدولة ولكن لان النظام السابق ومتنفذيه في المدينة أرادوها هكذا
والعجيب بأن النظام الجديد يسير على نفس المسار الذي انتهجه ذلك النظام الفاسد
ففي رداع قوات ما يسمى بالحرس سابقاً لاتزال تعيث فساد بأمن المواطن المخوله بحمايته ولا يزال قادة تلك الألوية يستخدمون المجندين الجدد لزعزعة امن المدينة الغير مستقر أصلاً . ولا يعلم المجندين بأنهم وقود مصالح شخصيه لا يمكن أن تخدم الوطن بحال من الأحوال
رداع أن لم تمت برصاص الحرس أو رصاص القبائل أو الرصاص الطائش فسوف تموت في حفره من حفر طرقها وشوارعها .
أما مجاري رداع ونظافتها فحدث ولا حرج فالبلدية في سبات عميق لان المحافظ ووكيل المدينة نائمين .
أما الكهرباء ففي كل ساعتين خمس دقائق يعني للعلم فقط بان هنالك كهرباء ولا ادري هل ما يسمى بمسئولي رداع الأمنيين والمدنيين يوجد بهم من يخاف الله في هذه المدينة وأهلها
لذا سوف أوجه ثلاث رسائل لمن يهمهم الأمر وأكن متفائل لان نحن بعد ثوره تدعوا إلى التفاؤل
أول تلك الرسائل لوزير الدفاع والداخلية لابد من سحب قوات الحرس من الشوارع والنقاط الأمنية لان هذه المهمة مهمة الأمن العام والشرطة وليست من مهام الجيش الذي لايزال مخترق من قبل قادة ابن المخلوع '
أما الرسالة الثانية أوجها إلى المحافظ رحم الله أمراً عرف قدر نفسه وقد تكن ناجح كرجل عسكري ولكن أداره المحافظة في عهدك ليس بعيد عن سلفك ورداع خير شاهد .
الرسالة الثالثة إلى وكيل رداع الذي أرى أن وجوده مثل عدمه لان الأحدث في المدينة كل يوم ولم اسمع له لا جعجه ولا طحين ولو حتى من باب الإدانة والشجب وذلك أضعف الإيمان