احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
هل إسرائيل عضو مراقب في الجامعة العربية؟! من أوقف اجتماعات القمة؟
من يعطّل دور الجامعة العربية تجاه غزة؟
لماذا لاتنعقد قمة عربية كل عشرة أيام تيمّناً باجتماعات رؤساء دول الاتحاد الأوروبي في وقت الضرورة وذلك من أجل غزة وعذاباتها؟
من يمنع انعقاد قمة عربية عاجلة وحاسمة؟
هل السعودية أم مصر أم هي الإمارات؟
أم أنّها مسؤولية ثلاثتهم! مسؤولية الثلاثي غير المرح العربي البارد والممل والذي لم يعد يخجل لا من جمهوره ولا حتى من نفسه!
خلال 6 أشهر وبغض النظر عن النتائج اجتمع مجلس الأمن والجمعية العامة وقادة الاتحاد الأوروبي عشرات المرات لمناقشة حرب الإبادة في غزة وكذا قرارات دول أمريكا اللاتينية بطرد سفير الكيان في حين أن الجامعة العربية لم تعقد مؤتمراً للقمة سوى مرة واحدة وكانت في الرياض على هامش قمة المؤتمر الإسلامي في 11 نوفمبر الماضي .. وهي قمة تبيّن فيما بعد أنها انعقدت لتبديد الزخم الاسلامي والعربي المتعاطف مع غزة وتعطيله خدمةً للاحتلال!
والدليل على ذلك ببساطة أن القمة لم تقترح أو تنفذ حتى أبسط القرارات مثل قرار إدخال المساعدات لغزة أو استدعاء سفير كيان الاحتلال مثلاً ما بالك بطرد السفراء أو قطع العلاقات!
ماذا حدث بالضبط للجامعة العربية وأمينها غير الأمين الذي أتوقع في ظل ما نرى من مهانة وتواطؤ الثلاثي غير المرح أن يقبل الكيان الغاصب عضواً مراقباً في الجامعة العربية خلال سنوات!
لا تستغربوا .. من يتواطأ لإبادة غزة بهذا الشكل وبهذا الإصرار خلال 6 أشهر يجب أن تتوقع منه الأسوأ والأسوأ!تساؤل حارق وصادم!
هل إسرائيل عضو مراقب في الجامعة العربية؟! من أوقف اجتماعات القمة؟
من يعطّل دور الجامعة العربية تجاه غزة؟
لماذا لاتنعقد قمة عربية كل عشرة أيام تيمّناً باجتماعات رؤساء دول الاتحاد الأوروبي في وقت الضرورة وذلك من أجل غزة وعذاباتها؟
من يمنع انعقاد قمة عربية عاجلة وحاسمة؟
هل السعودية أم مصر أم هي الإمارات؟
أم أنّها مسؤولية ثلاثتهم! مسؤولية الثلاثي غير المرح العربي البارد والممل والذي لم يعد يخجل لا من جمهوره ولا حتى من نفسه!
خلال 6 أشهر وبغض النظر عن النتائج اجتمع مجلس الأمن والجمعية العامة وقادة الاتحاد الأوروبي عشرات المرات لمناقشة حرب الإبادة في غزة وكذا قرارات دول أمريكا اللاتينية بطرد سفير الكيان في حين أن الجامعة العربية لم تعقد مؤتمراً للقمة سوى مرة واحدة وكانت في الرياض على هامش قمة المؤتمر الإسلامي في 11 نوفمبر الماضي .. وهي قمة تبيّن فيما بعد أنها انعقدت لتبديد الزخم الاسلامي والعربي المتعاطف مع غزة وتعطيله خدمةً للاحتلال!
والدليل على ذلك ببساطة أن القمة لم تقترح أو تنفذ حتى أبسط القرارات مثل قرار إدخال المساعدات لغزة أو استدعاء سفير كيان الاحتلال مثلاً ما بالك بطرد السفراء أو قطع العلاقات!
ماذا حدث بالضبط للجامعة العربية وأمينها غير الأمين الذي أتوقع في ظل ما نرى من مهانة وتواطؤ الثلاثي غير المرح أن يقبل الكيان الغاصب عضواً مراقباً في الجامعة العربية خلال سنوات!
لا تستغربوا .. من يتواطأ لإبادة غزة بهذا الشكل وبهذا الإصرار خلال 6 أشهر يجب أن تتوقع منه الأسوأ والأسوأ.