الحرب على غزة مباشر.. مجازر جديدة وغارات متواصلة
تطورات جديدة وخطيرة في سوريا… والأمن السوري يعتقل قائد مطار حماة العسكري ويمشط محيط مطار حميميم
إسرائيل تقصف مناطق النازحين بغزة و25 ألف مريض مهددون بالموت
تحذير هام وخطير للرجال والنساء.. أطعمة شائعة الاستهلاك تضر بالخصوبة
أجهزة الأمن تضبط كميات كبيرة من مخازن الذخيرة في محاولة تهريبها جنوب اليمن
حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
تعليقًا على قرار مجموعة “MBC” السعودية (خاصة)، وقف بث الدراما التركية على قنواتها، قال رئيس غرفة التجارة في إسطنبول، أوزتورك أوران، “إذا كان هذا القرار موقفًا ضد تركيا فإننا كمستثمرين نرى هذا القرار يزيد من عزيمتنا”.
وأكد أوران في بيان له اليوم الأربعاء، أن “هناك تعاطفا كبيرا مع المسلسلات التركية وتركيا في هذه المنطقة الجغرافية، والإنزعاج الرئيسي ناجم عن ذلك”.
ولفت إلى أن من اتخذ قرار الحظر سيخسر لأن المسلسلات التركية تلعب دورًا هامًا وتربط الملايين بشاشات التلفاز، ليس في المنطقة العربية فقط وإنما في كافة أنحاء العالم.
وشدد على عدم وجود قوة كافية لمنع الإنتاج التركي، وأردف قائلا “حظر مسلسلاتنا يعني انخفاض عدد متابعي تلك القنوات، كما يوجد العديد من القنوات التي تخاطب العالم العربي غير MBC”.
وأمس الأول الاثنين، أعلنت مجموعة “MBC” أن قنواتها أوقفت بث الدراما التركية، التي تحظى بنسبة مشاهدة عالية في أنحاء الشرق الأوسط.
وقال المتحدث باسم المجموعة، مازن حايك، إنه تم اتخاذ قرار “وضعت بموجبه كافة الأعمال الدرامية التركية كلياً خارج القنوات المنتمية إلى المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك اعتباراً من مطلع مارس/ آذار الحالي، وحتى إشعارٍ آخر”، بحسب موقع “العربية نت”.
ورفض التطرق إلى هوية مَن يقف تحديداً خلف هذا القرار أو الجهة المباشرة التي اتّخذته، داخل المؤسسة أو خارجها.
وفيما نقلت صحيفة “النهار” اللبنانية عن خبراء أن الخسائر المترتّبة على هذا القرار للمجموعة السعودية قد تتجاوز 50 مليون دولار.